والحكمة: السنة، فهو ﷺ -أخرج الناس بإذن الله تعالى من ظلمات الكفر ومن ظلمات الجهل).
والآل، أصله: أهل، بدليل أهيل، خص استعماله في الأشراف ومن له خطر.
وعن الكسائي: سمعت أعرابيًا فصيحًا يقول: أهل وأهيل وآل وأويل.
وآله ﷺ -قال الإمام الشافعي (رضى الله عنه) وجمهور أصحابه: هم بنو هاشم وبنو المطلب.