بمعنى الإخراج.
وشاع في اللغة أولًا على إخراج حظ من الله -تعالى -أو ممن غيره إلى آخر، حيوانًا كان أو غيره (لينتفع به) ثم شاع استعمالًا وشرعًا على إعطاء الله -تعالى -الحيوان ما ينتفع به حلالًا كان أو حرامًا.
والأجل: يطلق بالاشتراك اللفظي على جميع مدة العمر، وعلى آخر جزء منها والمعنيان صحيحان هنا، يعني أن الله -تعالى -كما قدر
1 / 218