41

Tawilat

التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي

Genres

[الأعراف: 55].

وذكر في مواضع كثيرة من القرآن بصيغة الدعاء كقوله تعالى:

ربنآ آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار

[البقرة: 201]، وأمثاله كثيرة وألهم الله أنبياءه ورسله - عليه السلام - عند طلب الحاجة وإجابة الدعاء أن يدعوا بهذا الاسم؛ أولهم آدم عليه السلام الرحمة كما قال تعالى:

فتلقى ءادم من ربه كلمت فتاب عليه

[البقرة: 37]، قيل كانت قوله:

ربنا ظلمنآ أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا

[الأعراف: 23]، فأجابه وتاب عليه وهدى، ثم دعا نوع عليه السلام قال:

رب لا تذر على الأرض من الكافرين ديارا

[نوح: 26]، ثم دعا إبراهيم عليه السلام وقال:

Unknown page