============================================================
بالإسراء بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى أن الرسول سأل الله أن يطلعه على علم ما يين أمير المؤمثين على ابن أبي طالب الق أساسه ووصيه الذي هو مثل المسجد الحرام، وبين القائم المهدي بالله صاحب دور الجزاء، وخاتم دور الستطقاء الذين هو مهمتول المسجد اني الأقص، وإنها سمي ذلك لأنه آخر الحدود، وخاتم الأدوار والشرائع وإن ما بعده دين ولا عمل النشور ، والبعث من الأئمة الذين هم الآبيات التي بين الوصي والمهدي عليهم السلام قأراه الله ذلك كما سئل وأطلعه عليه، فهذا هو الإسراء لاما وال ذهب إليه أصحاب التفسير من علماء أهل الظاهر أنه، إنما حمل حينيد د بجنته من مكة ف الليل إلى بيت المقدس، وصلى بالأ نبياء وعرج يه إلى الماء فخرق حجب البموات السبع حثى وقف يين بدي ربه، فكان الذي منه كتاب قوسين أو آدنى، يعني آنه كان من ريه أقرب مما بين چشني ل العين المطبقتين، وهذا ما لا يمكن المعقول، ولا تقبله العقول، رسول فان كانت قدرة الله أعظم من ذلك أن هذا ممتتع ، والمراد بالليل علم الباطن الذي به الأئمة قائمون ومؤيدون بتأييده، وأراد بالبركة حول المسجد الأقصى علم ها خول الله به القائم وما فضله به ، وإن دوره دور رام علم بلا عمل ، وأن جميع الأنبياء والأوصياء لا يقوم بحد الناطق حتى ظاه يكمل أريعين سنة ، ولا يتم له أمر حتى يكمل له أربعون حدا سش ذلك القائم الظلة لا بكون لسه ظهور، ولا قيام إلا بعد كمال أريعين المراد حدا.
11 112
Page 59