============================================================
الفطل الدابع ب الأساس نلهة الدعوة باب دقة الغته ه بسالحدود الرضاء به و اتمت فالفنم على الأتماء على ما يينا فإذا بلفت الغنم أربعين شساة غفيها ته ولزمت شاة واحدة صدقة عنها، قالأربعون على الحدود الأريعين على ما فسرنا اين والتسليه الباب الذي قبل هذا وهم الثطقاء والأس والأتماء بجمعهم الأربعون كل ثلاثين والشاة الواحدة على اللاحق ، يعني أنه إذا بلغ المتم حد التمامية، وصار الحة مجمعا للأربعين أقام لاحقا واختاره من بينهم وقدمه عليهم لترتيب الحدود وإقامة الدعوة، وليصدقوا ظاهر خطابه وظاهر شريعة الناطق أن على بالييان والتأويل، ويكون صدقة عن الأربعين أي فيه يستفيد الحدود اا وعلى البيان الذي به التصديق يالمتم وحدود الأربعين، وليس فيها صدقة ما لم وليس بعد بتم آربعين: رين على تجد لسنة أي ليس للمتم أن يقيم لاحقا لإقامة الدعوة باسمء ما لم يبلغف التمامية حد الأريعين ولم يقمها، فإذا هو أقامها وكملت له وجب عليه حيشيذ أن يقيم لاحقا، وإنما وقع اسم اللاحقية بصاحب هذه المرتبة السنة الله للحوقه للحجةي المرتبة والمتزلة مير أن الحجة يقضل عليه بتسليمه مرتبة الإمام يعد غيبة الإمام الذي أقامه له حجة ، واللاحق لا يتعدى حد اللحوقية إلى أن يبلغ مائة وعشرين ، فقيها شاة واحدة ها لم تزد على المائة والعشرين شييا
Page 149