============================================================
على اليمين والشمال، وهما اليدان والضرعان على الأمام والخلف اللذين نه ما أمكن ييانء هما الظهر والبطن الهر، أحدهم يوم والخمسة الحدور الذين سلم إليهم ، فهم الصلاة الخمسف وجه من ذلسك ما ينبفي التأويل الصلاة الباطتة، والخمسة الدين تسلم منهم فهم الروحانية الغير انة بعد الثلاشين، مكررة، ولا متجسمة ، وريه الذي أشار إليه يقوله كان بيني وبين ال وباطن الشريعة ريي ستة حدود هو إمام الزمان الذي تولى تربيته وأوقفه على الحدود ، اساسية، والخمس فصح قوله في وجه الحقيقة والتاويل ، وتوجبفي كل شمانين رأسان ه هي شدود مسنتان ، فالثمانون على الضرعين وتفويض الأمر إليهما من بعده ، لأن الثمانين ضعف الأربعين ، إعلاما منه آنه لا يكمل منزلة التمامية إلا ه بعد أربعين حدا.
اد خل، وهو حد فأحد الفرعين متم الزمان ، والتاتي حجته ، فإذا غاب المتم قام السابع الذي هو حد جته مقام التمامية ، فكملت له الأريعون فصارت شمانين ، ويجب : (صكان بيني وبين كل تسعين تثلاث حوليات فتسعون على الناطق لأنه وأساسه وسبعة هو ما اتصل به من متمين تسعة، والحوليات الثلاث على الأساس والفرعين، لأن الحول قد م الأساسية ، لأنه حال عليه بتأليف الناطق للشريعة أي كل ناطق عليه إقامة الأساس لما أن تسلم منه، والفرعين وبيان حدودهم لأهل الدعوة عة، فكان تسليم فإذا بلغت مائة وعشرين ، ففي كل أربعين مسنة ، وفي كل السرية، ولذلك قيل ثلاثين تبيع بالفا ما بلغ فمائة وعشرون ثلاثة أضعاف الأربعين، اللدين هها الأصلان ان والأربعون حد التمامية وثلاثة أضعاف على الأساسين والمتم لأنه أضعف لكل واحد منهم حظه على الآخر، وللأساس ضعفا ما للمتم وللناطق أ اصلان اللذان تقدم ضعف ما للأساس، والمسنة على اللاحق والتبيع على الجناح. أي إذا اين والأساسان أيضا بل
Page 147