============================================================
ام ال و به وهمه، ونيعر منه سا امحد الال مد ال الد راب ك بم اسور سم، وبحدد م دله مانامر عشفه ان شاء الله، فلعا بلفت حدود الاريمين سنة بعد التلاقهين جا التأويلا ل وصاريف منزلة الكمال تسلم علي منه حد التأويل وباطن الشريعة ، فكان ذلك إسلام علي به ، وتسلمه منه حد الأساسية ، والخمس مرر الصلوات التي كانت بين إسلامه وبين إسلام خديجة ، فهي حدود رييس نمة دون الحجة، وهم أريعة والحجة الخامس وهم : فصحق مسنتان المأذون ، والجناح، والوصية، واللاحق، والحجة الثمانين فلما بلغ الحد الخامس تسلم منه حده وهو سادس حد، وهو حد بعد أربه اساسية، وليس فوق حد الاساسية حد الا الحه الساع الذي هوحد الناطق ، وهو معنى قول رسول الله فيما ذكرنا : (صكان بيني ومين م ريي ستة حدود) ، وقوله : (تسلمت من خمسة) هو ما اتصل به من ل الحود الخببة حدا بهدحد، ولذا وفيع عليه اسم الاساسية) ايلته متمينا حان اساسأ هن سلم له، حما حان علي اساسا لا أن تعلم منه حال عا فكان تسليمه من المسلم له حد النطق وظاهر الشريمة ، فكان تسليم والفرعا علي منه باطن الشريعة وحد التاويل واقامة الدعوة السرية ، ولذلك قيل لهما اساسيان إذ هما متسلمان من السابق، وتاليه اللذين هما الأصلان ثلاثين وتسليمهما المتم من بعدهما وحجته اللذين هما الفرعان والأربه م ل ال الت ااح ر 15 من ا دشم لكل ذكرهما على الفوق والتحت ، أعني الرأس والرجلين والأساسان أيضا
Page 146