============================================================
فالجذع على الناطق نفسه ، والستون على حده هي المرتبة والحة السارس اله لس وقما للبمسمانى مذزلة ول مرعة ، أن اول الرات الثلا: الجيو المان، 5م الحنح اللواحق، كم القم ، 5م اولسا ت للاثة الناطق: ويف وجه آخر ستون هي ست عقد على النطقاء الستة الدي هو والحا و اس س به ده اسه ار ابس حد الناطق من الجسمانيين حد يممتفاد منه ما يكون به التصديق الحق و على فإذا انتهى إلى حد الستين التي هي نهاية حد الضاطق وقع به الأمر سكا بتسام مرتهة الا سسية اباقاس التاول، فحان اخرت فرعا ون اخص ونقد اساببه، وسبم الوريسمة وانتقل من جد الجسمافية الن حد الر وحانطة ثقل ديجب بد ن حد مستا، وقار من العام ا وات ولحق بالعالم اللطيف : والشياه الأربع هي من جوهر واحد ، وليست من جوهر الإيل ، وم تودي بزادة خمس خعي حت قبلنخ المرقهه الخامسة، 5م د مخاض ولست من يوهر الشماه ، كل هي واللة بون وحتة وحذية مر موهر الايل ، اى ان الاربعه الجناح والما نونين والمستجيب شركاء اليخول دون الباري، وان الارنهة الاسنسين والنضرعين صرحد الجاري : وان الناطق يقصسم الثلاث ما يجري اليه، وان الاربعة الجناع البانوبي والمسعجب "وبن وحن النادق الساره، وم لحمر الذي ينال به مرتبة النطقاء ، والثلاث التي هي اينله مخاص وابدنه لبعن 128
Page 126