Your recent searches will show up here
يتحتم على الإنسان أن يحسب خطاه
إذا أراد أن يصل إلى الهدف المقصود.
ومن لا يفكر إلا في مصلحة سيده،
يجد نفسه في روما في موقف عصيب؛
فروما تريد أن تأخذ كل شيء، ولا تعطي شيئا،
وإذا قصدها الإنسان لينال شيئا
لم يفز منها بغير ما جاء به معه،
والسعيد من لا يخرج منها فارغ اليدين.
أنطونيو :
أيها الأمير! لم يكن سلوكي ولا براعتي
Unknown page
Enter a page number between 1 - 417