وحدثوا عنه انه قال : قلت لعبد الرحمن بن روبيل وكان ممن راى الصالحين ااخبرفي عمن رايت من الصالحين . فقال : سمعت برجل من الاولياء. فحشيت الي ااربعا وعشرين ليلة . فوجدته مع جماعة يجتمعون في وقت الصلاه تم يفترقون
افت عندهم فقلت له : متى يعلم المريد آنه مريد" فاعرض عني . فسالته يو ثانيا . فاعرض عني فعدت إليه في اليوم الثالث فقال : متى علم المريد انه مريد اقط عن درجة الإرادة . فلا تقل هكذا ! ولكن قل : متى يضع المريد أول قده ي الارادة ؟ فقلت له : متى يضع المريد اول قدم في الارادة؟ فقال لي : كانت فيه اربع : إذا مشى على هذا بلا وساطة . واشار إلى البحر . وكان قريب ام نه . وصارت له هذه قدما واحدا . واشار إلى الأرض . وأكل من الكون واستعجيب له دعاؤه. فقال ابن العريف : فلما سمعت ذنك. صحت وبتي وقلت : أيستنا من الإرادة يا آبا القاسم وقطعتنا عنا إذا كان آول قدم في الإرادة الي ذكرته ! وانشدنا ابو اسحاق السلمي قال : انشدنا ابو عبد الله الغزال قال : انشدنا ابو العباس لنفسه : ه4 ششدوا الركاب وقد نالوا المنى بمني وكلهه باليم الشوق قد باحا احته ركائبه تبدي روائحه طيبا بما طاب ذاك الوفد اشباحا يم قبر النبي المصطفىلهم روح إذا شمموا من ذكره فاحا 44 اا واصلين إلى المختار من حن ارواحا كمن راحا (112 ض وزرنا ق
مه تمه جسوم انا اقسمنا على عذر وعن ومن آقام على اشدني [ البيت الآخر](104) على شوق وعلى [ عذر](115) معا . وحدتني ابو 1171) الأبيات من بغية الملتمس: 1447 (ص 1647) وفي وفيات الأعيان (1. 169) 114) س: الليلة الاخرى.
121 115) س: قدر .. كذنك في بغية الملتمس وفي نفح الطيب 41. [32) .
Unknown page