ابن أخت شمس الملوك م 606 وقد ملك مازندران 635 ومات 646 فمؤلف الرسالة له لو افترضنا عمره سبعين سنة كان في عصر منتجب الدين من الصغار وليس من العلماء الكبار الذين جمعهم في فهرسه إلا أن يكون المقصود بأردشير هو والد شمس الملوك والمعروف بشاه أردشير فالاتحاد محتمل كما ذكرته في الثقات 69 - 70
الحسن بن يحيى الأكبر بن الحسن بن سعيد الحلي
هو والد المحقق الحلي م 676
قرأ عليه ولده المذكور في ص 30 ويروي عنه فهو في طبقة نجيب الدين محمد بن جعفر بن نما وفخار بن معد بن فخار والد مجد الدين علي العريضي وفي طبقة سالم بن محفوظ ومحيي الدين محمد بن زهرة وأمثالهم من مشايخ المحقق الحلي
ويروي عن والده يحيى الأكبر
وقد مثل الشهيد الثاني في شرح الدراية بهم في الرواية عن الآباء
قال في الرياض قيل في وصف صاحب الترجمة إنه فاضل شاعر
أقول وقد نهى ولده المحقق عن الشعر كما ذكره الحر في الأمل في أحوال الولد
الحسن بن يوسف المكزون
عز الدين السنجاري
ذكره ابن الفوطي في سطر واحد
ويلقب بالأمير لأنه قاد الجيش مرتين لحرب الإسماعيلية السبعية بالشام لأنه اثنا عشري وكانت ثانيتها سنة 620
وله ديوان جامع لفنون التصوف ذ - 9 472 طبع أخيرا بدمشق
الحسين بن أحمد السوراوي
قال في الأمل عالم فاضل جليل
انتهى
وكان من مشايخ رضي الدين علي بن طاوس
قال في الباب 98 من اليقين وأخبرني بذلك الشيخ الصالح حسين بن أحمد السوراوي إجازة في جمادى الآخرة سنة سبع وسبعين وستمائة عن الشيخ السعيد محمد بن القاسم الطبري عن أبي علي بن الشيخ الطوسي عن والده
فظهر أن صاحب الترجمة
Page 45