(1) الشعر لأبي الغول الطهوي، كما في اللسان (ضحا). ورواية ب واللسان: " أو جذام " [أضحية - -> أثفية] [الأضحية - -> الأضحى] [اضرب] ويقال: قد أضرب عن الامر يضرب اضرابا .
ويقال: قد أضرب في بيته، إذا أقام في بيته.
حكاها أبو زيد. قال أبو يوسف: وسمعتها من جماعة من الاعراب: قد أضرب الرجل الفحل الناقة، وقد ضرب الفحل الناقة يضربها ضرابا.
وقد ضرب العرق يضرب ضربا (1). وضرب الرجل يضرب، إذا خرج في ابتغاء الرزق.
(1) يقال أيضا " ضربانا " وهي رواية ب، ح، ل.
[أضل] ويقال: أضللت فرسي وبعيري، إذا ذهب منك. وقد ضللت المسجد والدار، إذا لم تعرف موضعهما. إذا كان الشئ مقيما قلت: قد ضللت، فإذا ذهب عنك قلت: أضللت.
[أضمامة - -> لا رب] [أضمم] ويقال: أضمم متاعك في وعائك. ويقال: اغفر متاعك في وعائك ويقال: اصبغ ثوبك فهو أغفر للوسخ، أي أحمل له.
[أط - -> حن] [أطاع] ويقال: قد أطاع النخل والشجر، إذا أدرك ثمره وأمكن أن يجنى. ويقال: قد أطاع له المرتع، إذا اتسع عليه المرتع وأمكنه من الرعى، وقد يقال في هذا المعنى: طاع. ويقال: أمره بأمر فأطاعه، بألف لا غير. وقد طاع له، إذا انقاد له، بغير ألف.
[أطاف] ويقال: قد أطاف به، إذا ألم به. وقد طاف حول الشئ يطوف طوفا، إذا دار حوله. وقد طاف يطوف طوفا وأطاف يطاف اطيافا، إذا ذهب إلى البراز ليتغوط (1). وقد طاف الخيال يطيف طيفا. وأنشد:
* أنى ألم بك الخيال يطيف * * ومطافه لك ذكرة وشعوف (2) * (1) ب: " إذا قضى حاجته من التغوط في البراز "، ل: " إذا قضى حاجته " إذا ذهب إلى البراز ".
(2) بالعين المهملة. والبيت لكعب بن زهير في اللسان (طيف، شعف).
[أطال] ويقال: أطال الحديث وأكرى الحديث البارحة، أي أطال.
[إطام - -> زوان] [أطايب] وتقول: أطعمنا من أطايب الجزور، ولا تقل من مطايب.
[اطبخ - -> انطبخ] [أطر] ويقال: أطر، إذا أدل. ويقال غضب مطر، أي كأن فيه إدلالا. وقال: خالد: غضب (1) مطر:
جاء من أطراف البلاد. ويقال: طر الإبل يطرها
Page 40