دمعا حكى اللولو على المرجان
لهفي على تلك العلوم ودرسها
صارت مغانيها بغير بيان
أعروسنا لك أسوة بحماتنا
في ذا المصاب فأنتما أختان
غابت بدور الحسن عن هالاتها
فاستبدلت من عزها بهوان
ناحت نواعير الرياض لفقدها
فكأنها الأفلاك في الدوران
وقال بعض أدباء الشهباء يرثيها، ويصف ما حل بها:
Unknown page