============================================================
198 18 التارمغ الصالحي وغسفان، وكان خروجه لطلب قتلة خبيب بن عدتي وأصحابه، ورجع ولم يلق كيدا.
ونيها كانت غزوة في قره(11، وكانت بعد غزوة بني لحيان بليال قلاثل، حين اغار غيينة بن حصن على لقاح النبي وفيها كانت فزوة بني المضطلق(2) وهم من خزاعة، التقاهم رسول الله على ماء من ناحية قذيد، يقال له المريسيع، فهزمهم الله تعالى وقتلهم، وأباح السي نساءهم وأبناءهم.
وكان ممن استرق منهم جويريه بنت الحارث، فتزوجها النبي ية، وجعل داقها إعتاق من استرق من قومها.
[خبر الإفك] وفي هذه الغزوة قال أهل الإنك (3) ما قالوا في عانشة رضي الله عنها، فأنزل الله تعالى براءتها في القرآن.
وابن سعد 28/2، وأتاب الاشراف 348/1، وقم 734، والبدء والتاريخ 222/4، والبتان 4 ومي غزوة غسفان، والكامل 73/2- 76، والطري 595/2/2، وناريخ الإسلام (المغازي) 333، وتهاية الأرب 17/ ،20، والسيرة لاين كثير 285/3، وعبون التواريخ 1/ 223، والبداية والنهاية 149/4، وعبون الأثر 83/2.
(1) في الأصل: "قمرده والتصحيح من المصادر: سيرة اين مشام 227/3، المغازي اللوافدي 537/2، اين ممد 80/2، أنساب الاشراف 348/1، والطبري 596/2، والبدء والتاريخ 223/4، والكامل 7314-26، ونهاية الأرب 201/17، وناريخ الإسلام (المغازي) 303، وعيون النواريخ 1/ 224، والسيرة لابن كثير 286/4، والبداية والتهاية 150/4، وتعرف ايضأ يغزوة الغابة (2) انظر عن (بتي المصطلق) في: ميرة ابن هنام 235/3، والمغاري، المواقدي )40 وما بعدها، والمغاري، لعروة 190، وتاريخ خليفة 8، والمحير114، واناب الأشراف 341/1، رقم 729، واين معد 63/2- 15، واليعقوبي 53/2، والطبري 104/2، والدرر ،20 وما بعدما، والتنيه والاشراف 215، والانباء 113، والتان 90، والكامل 76/2، وتاريخ مجرع النوادر 137/1، وتهاية الأرب 164/17 - 116، وتهذيب الأسماء واللغات، للنووي ق1 ج 236/2، وتاريخ الإسلام (المغازي) 258، والسيرة لابن كشير 297/3 - 303، وعيون التواريخ 228/1- 230، وعيون الأثر 91/2 - 96، ومجمع الزوائد 142/6، 143 وتعرف: أيضا بعزوة المرييع () خر الافث في: سيرة ابن مشام 242/3، وصحيح البخاري 55/5 11 باب حديث الإفك، والطبري 21961/2، ومروح الذهب 296/2 (ني ة ومبا، وتاريخ خليفة م2 والمغازي للمزهري 116 - 122، والتنبيه والإشراف 215، 216، والانياء 114، والكامل 2/ 78، والستان 90 (سنة 5ه)، وتاريخ مجموع الوادر 137/1، وناريخ الإسلام (المغازي) 169، والسيرة، لابن كثبر 204/3، والبداية والنهاية 4/ 160، وعيون التواريخ 230/6، وعيون الأثر 96/2.
Page 190