97

============================================================

أبو على بن سينا من بلاد خراسان، من تصينبف أبى منصور الأرفرى فبلغ الشيخ ف اللعة نبهذ قلما يثهف مثلها وأنشأ كلث قصائد ضمنها ألعاطا غرببة ي اللعة وكتب ثلثة لكتب أحدها على طريفة ابن العميد والتانى على طرههة الصاحب وانثالت على طريعة الصابى وأمر بتجليدها " واخلاق جلدها ثم أوهر الأمير بعرص تلك المجلده على أبى منصور البان، ودكر انا ظيرنا بهذه المجلده فى السحراء وفت الصيد فيحب آن تتفقدها وتهول لنا ما فيها كنظر فيها آبو منصور وأشكل عليه تشيو مما فيها طلال الشيخ كل ما تجهله من هذا الكتاب فهو مذ كور فيى الموضع الهلانى من كتب اللغة وذكر له كتبا معروفة فى اللغذ كان الشخ حفط تلك الالفاظ منها وكان آبو منصور مجرقا فيما يورده من اللهه غهر ثهة فيها كفدان آبو منصور أن تلك الرسائل يمن تصتيف الشه وأم الدى حمله عليه ما جبهه به في(ه ذلك البوم فتتصل واعثدر الهه ثم صنف الشبخ فى اللغذ كتابا سماه بلسان العرب لم بتف فى اللعة مثله ولم بنقله إلى البياض حتى توقى فيقى على 15 مسودته لا بهتدى أحد الى ترتيبه وكان قد حصل للشيخ تجارب تشيرنا ههما باشره بن اطعالحمات عزم على تدوينها في كتاب القانون وكان(4 قد علفها على آجزاء فضاعث قبل تمام كتاب القانون ين نلكك أله صيع بوما فتصور أن مادها تريد النزول إلى حجاب رأسه وأنه لا هامن ورما يحصل هيه قأمر باحضار تليج كنير ودقه ولفه فى خرفة 30 وتهلبە رأسه بها ففعل ذلك حتى فوى الموضع وامتتع عن قبول تلك الماده وعرفى ومن نلك أن أمراه مسلولة بخوارزم أمر لها( أن لا تتناول شيعا من الآدوية سوى جلنجيين السكر حتى تناولت على الأهام ملدار مائه من وشهيت المرأة امرا 0ه5ن 51 (9

Page 98