181

============================================================

هبة الله بن الحسين هبه الله بن للحسين البديع أبو الفسم البغدادى الأصطرلايى كان بدبع الزمان هبة رص بد وا به سنه د مد ترها وعرف بها مقدار مسير آتوارها وأقام على صتحة أعماله لاجج الهندسي 5 وأبت ما صنعه منها بالقوانين الأقليدسية وصغر قدر من تقدمه مر صناعها وأعرب بل أغرب فى طرق استنباطها وابتداعها وقام بأمور عجز عنها المتقدمون وأعانيه يده على اتخيان آلات هه (6 عنبها غافلون فين ذلك ما زاده فى الكره ذات الكرسى مما كمل عملها الذى مرت السنون على نقعه وأخذه العلماء المتقدمين ممن لم يقدر على .ا تكميله(8 ولم يستفصه ففوى عمادها وقرم منارها(5 وعمل لذلك رساله أقام فيها للحجج والبراهين ليدفع بذلكه رد كل ندر مهبي ومن ذلك ما فعله في الآلات الشاملة حتى صارت بعد نفصها كاملتة وذلك أن مبيعها لأجندى جعلها لعرص واحي وأقام الدليل اللفظى على أنه لا بمكن أن يكون لعروض متعدده ولما وصلت هذه الآلة إلى البديع 15 آبى الفسم هبة الله وتأملها وأعمل فكره الذكي فى أمرها وصنع(5 منها عدة حملها الى أجلاء زمانه أحدت له العمل طريقا فى عملها لعروض متعدده واختبر ذلك بالقواعد الهندسية فصح اختباره وظهرت له بعد آن خبت عن غيره ناره فأحكمها للعروض وأتى فى ذلك المسنون من هذه الصناعة والمقروض وعمل لها رسالة مؤيده بالبواهين الفطعية فأما *غهر ذلكن مما كان بعانيه من المساطر والبواكير وغير ذلك ففد صارت فى أيدى الناس من ذخائر للجواهر وعاتى عمل الطلسمات ورصد

9تكمتة :تكمدهه ( ه منأها مناقها 7 :هنادها 47

Page 182