94

Targhib Fi Duca

الترغيب في الدعاء

Investigator

فواز أحمد زمرلي

Publisher

دار ابن حزم

Publisher Location

بيروت

أَعُوذُ بِكَ اللَّهُمَّ أَنْ أَظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ أَوْ أَعْتَدِي أَوْ يُعْتَدَى عَلَيَّ أَوْ أَكْسِبَ خَطِيئَةً مُحْبِطَةً أَوْ ذَنْبًا لَا يُغْفَرُ اللَّهُمَّ فاطر السَّمَاوَات وَالأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ والشَّهَادَةِ ذَا الْجَلالِ والإِكْرَامِ إِنِّي أَعْهَدُ إِلَيْكَ فِي هَذِهِ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَأُشْهِدُكَ وَكَفَى بِكَ شَهِيدًا إِنِّي أَشْهَدُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلا أَنْتَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكُ لَكَ لَكَ الْمُلْكُ وَلَكَ الْحَمْدُ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ وَأَشْهَدُ أَنَّ وَعْدَكَ حَقٌّ وَلِقَاءَكَ حَقٌّ والْجَنَّةَ حَقٌّ / والسَّاعَةَ آتِيَةٌ لَا رَيْبَ فِيهَا وَأَنت تبْعَث فِي الْقُبُورِ وَأَشْهَدُ أَنَّكَ إِنْ تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي تَكِلْنِي إِلَى ضَيْعَةٍ وعَوْرَةٍ وَذَنْبٍ وخَطِيئَةٍ وإِنِّي لَا أَثِقُ إِلا بِرَحْمَتِكَ فَاغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ إِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلا أَنْتَ وَتُبْ عَلَيَّ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ) // سَنَده ضَعِيف // ٩٥ - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي أنبأ أَحْمد بن الْحسن أنبأ أَبُو عبد الله الْمحَامِلِي أَنا الشَّافِعِي ثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ يَحْيَى أَبُو الْقَاسِم

1 / 167