Tarajim Acyan

Burini d. 1024 AH
175

Tarajim Acyan

Genres

همكى كوهر رخشان همكي در تمين

الى أن يقول منها وأجاد: 0 خادما ترك دو عالم كن وبايار بساز (415 ا10 95 بكزين از دو جهان صحبت ان يار كزين (1) الأيات الفارسية القي ستأتي كانت مصحفة محرفة في الأصل . اعاذا الأستاذ برويز أتابكي على ضبطها وترجمتها (2) معتاء : افتح ققل باب مخزن المعنى وانظر ، فكله جوهر لامع وكله در ثين (3) معناه : أيها الخادم انرك العالسين (بفتح اللام) واحتلط بالحبيب، واختر من الكونين مصاحبة ذلك الصديق الختار

============================================================

121 كينت آن يار گزين شيخ حسن آنكه آزو (1)0 متيقن شده هر علم جو آيات مبين1 وقد (137 ب) مدحته بقصيدة نونية مطلعها : لا متعت مقلتي يوما بإنسان إن كان هذا التنائي عنك أنساني ولا بلغت الذي أرجوه من آمل إن كان لهوي بشيء عنك الهاني ومن جملة هذه القصيدة قولي : قدكنت أنفض ذئلي من غباركم واليوم أجعله كخلا لأجفاني وهي قصيدة طويلة وكتب إلي بوما دوبيت بالفارسية، وهو قوله: از ير خرد سؤالم اين بودوبعن او اوكفت جواب را بوجه احسن گفتم كه بدهر كيست در علم علم كفتاكه بود شيخ حسن شيخ حسن( (4)0 (1) معناء : من هو ذاك الحبيب المختار9 هو الشيخ حسن الذي صار كل علم متيهنا بسبب وجوده، كايات للبين (2) معنى هذا الرباعي ما يلي : سأت سؤالا من الشيخ ذي القل، وهو أجابني عن هذا السؤال بأحسن وجه .

سألت : من هو في العالم عدم في العلم 9 فقال : هو الشيغ حسن ، هو العيخ حسن .

============================================================

وله أيضا قصيدة أخرى كتبها الي مطلعها : حسن حسن بود وغير او حسن نبود (1)0-

حب خادم او هيچكس چو من نبود الى آخرها وحاصل الأمر أنه كان من محاسن الدنيا مصاحبة ولطفا ومحبسة وتاريخا ونظما وفضيلة ودينا. وجدت من صحبته خيرا كثيرا ، رحمه الله رحمة واسعة، وأمطر عليه من سحايب رحمته الهامعة آمين (1) مشاء: إن الحسن حسن، وليس سواء بالحسن اد شلى جت وخاد

============================================================

109 الملا حسين بن قنبر الشير ازي الذهب الشاعر خلصه " سالك على طريقة شعر الفرس ورد الى دمشق وتوفي بها أيضا في حدود سنة ست وتسعين وتسع مئه. وكان شاعرا باهرا في شعره. وكان في صناعة النذهيب في غاية التهذيب) جحيث انه كان يضر ب المثل بتذهيبه وكان رحمه الله في غاية السلوك، وفي نهاية التواضع، بحيث انه كان فتير المشبرب، لايرى نفسه شيئا، ولا يرى لها شيئا وكان يصرح بذلك في شعره . وكان رحمه الله تعالى كريم الطبع الى الغاية، بحيث انه كان لا يد خر من المال شيئا كان أول بدايته بمدينة شيراز من أرض فارس، ثم طاف البلاد، وجاب الاقطار، فورد كاشان واجتمع بمن قها من آصحاب الطبع مثل وحشي، وحتشم، وهما من مشاهير الشعراء وكان يحكي عنهما رقائع عظيمة، ومحاقل جسيمة قال لي لما رآيتته يدمشق: كان وحشي غاية في تحصيل المعاني العجيبة: وكان محتشم غاية في تحصيل الألفاظ السلسة القريبه (21:8) فكان يتلفق من بينهما شاعر لا نظير له يكون جامعا لألفاظ حتشم ومعاني وحشي وأنشدني من شعر وحشي هذا المطلع وهو قوله :

Unknown page