164

Taqfiya

التقفية في اللغة

Investigator

د. خليل إبراهيم العطية

Publisher

الجمهورية العراقية-وزارة الأوقاف-إحياء التراث الإسلامي (١٤)-مطبعة العاني

Publisher Location

بغداد

Genres

* قال أحمد: والعُبْري ما نَبَتَ على شُطُوطِ الأَنْهَارِ مِنْهُ وعَظُم. * والمِدْرَى: هاهنا القرن. والإجابة: إجابتك الداعي. والإهابة: الدعاء، يقال أَهِبْ بالأبل؛ أي: أدعها، قال ابن أحمر: إِخَالُهَا سَمِعَتْ عَزْفًا فَتَحْسَبُهُ إِهَابَةَ القَسْرِ لَيْلًا حِينَ تَنْتَشِرُ الرز: الصوت، والقَسْرُ: راعي كان لابن أحمر. والإرابةُ: الدَّهَاءُ والمَكْرُ. والإِصَابَةُ: إصابة المعنى وإصابة الطِلْبَةُ، والإِصَابَةُ: الإِرَادَةُ، قال الله جل ثناؤه: ﴿تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخَاءً حَيْثُ أَصَابَ﴾؛ أي: حيث أراد. * قال أحمد: وحكي عن الأصمعي أنه قال: أصاب الصواب وأخطأ الجواب. [٦٤ آ] والصبابة: رقة تكون في القَلْبِ مِنْ شِدَّةِ الشَّوْق. والضبابة: مثل الغيم، ويقال منه: أضبت السماءُ تُضِبُّ إِضْبَابًا. والطَّبَابَةُ: الفِطْنَةُ، يقال: طَبَّ فُلَانٌ يَطُبُّ طَبَابَةً إِذَا فَطَنَ. واللبابة: من اللُّبِّ، يقال: لَبَّ فُلَانٌ يَلب لَبَابَةً. والجَنَابَةُ: الغُرْبَة. والجنابة أيضًا: التي يُغْتَسَلُ مِنْهَا. والإِنَابَةُ: التوبة

1 / 197