اننيه المغترين للإمام الشعرانى اضهم يقول فى سيوده: اللهم إنك تعلم عجزي عن رد شيء من أقداركك النافذة فى، فاغفر لى ما قد جنيته صدقة من صدقاتك على يا أرحم الاحمين فإنه لا يقفر الذتوب إلا أنت، فاعلم ذلك واعمل عليه والحمد ه اب العالمين ومن أحلاقصم-رى اللهتحالى حني : عدم إتعاب سرهم في اتميق الفاظ فى تأليف وكثرة تحريره إلا ينية صالحة ليمدحهم الناس على اذ لك ويقولون: ما قصر فلان فى هذا التأليف.
اواعلم يا أخى أن البشر ولو بالغ في تحرير كتابه حتى حرره أشد تحرير القلابد له غالبا من نسيان شرط للمسألة في بعض الاوقات أو إطلاق في محلى الصييل. قال تعالى: { ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا ثيرا [النساء: 82]، وكان الشيخ محى الدين بن العربى -فاش يقول: ما اقت كتايا قط عن تدبير ولا اختبار إتما كنت أكتب في مؤلفى ما يلهمنى اله تعالى إياه . وكان سيدى على الخواص - رحمه الله - يقول: سبب كون كلام البشر لا يسلم من التطأ أو التحسريف أو التناقض عدم اليقطة الدائمة فلذلك كان يقع في الغفلات والسهو.
اوكان سيدى أحمد الزاهد -تافته يقول: من الأدب أن لا يطلب العبد العتراض عليه مطلقا بل يهرب من مضاهاة كلام اللهعز وجل ما أمكن.
فنبيهالمغرين اواخرالقرنالحاشر الى ماحالمعراقيه سلصصم الحلاضر للشحرافى
Unknown page