============================================================
خراسان، فجاز مالا، واستتر عند هانى بن و عروة المرادى، فاخذه من عنده، وقتله، و بعده آليت لاننفك مخطم انفه و ر(1) ه نسب ونحزى الدهر كل يمان
ومن روى : "ضربت عبيدا" فليس هو لعبد الله بن الحجاج، وانما هو لاسد بن ناعصة ، وهو الذى قتل عبيدا بامر النعمان يوم بؤسه ، والبيت : ق الا أبلغا فتيان دودان أننى
ضربت عبيدا مضيرب الظربان غداة توخى الملك يلتمس الحبا فصادف نحسا كان كالدبران ومعنى قوله : "مضرب الظربان" أى : 0 ضربته فى وجهه ، وذلك أن للظربان خطا
ف وجهه ، فشبه ضربته فى وجهه بالخيط الذى ف وجه الظربان
لجهول و
همكذا : " أخلاء ... رلكن ليس للدمر ...
* ولكن ما على
Unknown page