126

============================================================

ه ور وكان مروان بن الحكم خاله ، فبعث به مروان ف ب و اع لى صدقات طبيء، ومروان عامل معاوية

ايومئيذ على المدينة، فلما اتى الفرزدق المطلب واتسب له ، رحب به ، وآكرمه ، واعطاه عشرين - أوثلاثين - بكرة ه224_ و و ذكر العتبى أن رجلا من أهل المدينة ادعى حقا على رجل، فدعاه إلى ابن حنطب قاضى الملدينة ، فقال : من يشهد [37] بما تقول؟

وهورر قال: زنقطة، فلما ولى قال الفاضى: ما شهادته هوس وق ل إلا كشهادته عليه، فلما جاء زنقطة اقبل على الاضى ، وقال له : فداك أبى وأمى ، احسن و وم وال الشاعر حيث يقول : ن الحنطبيين الذين وجوههم

د انيرمما شيف فى ارض قيصرا اقبل القاضى على الكاتب ؛ فقال : كيس

وورب السماء ، وما احسبه شهد إلا بالحق اجزشهادته اب الموافق لمسا فى الاشتقاق /147.

ولادين * مكذا رواء سيبويه بجردين ، كانه قال لأن لم أزر سلمى لمحبة فيها ، ولا لدين أطالبها به ، وانما زرتها لغير اليرمحبة ، ولا لدين نظالبنى به ، ولكن خشية الرقباء ، ولفظ

السان عن ابن برىم

31ف124 ليت همل

Unknown page