Tanbeeh Al-Hajed Ila Ma Waqa Min Al-Nadhar Fi Kutub Al-Amajed
تنبيه الهاجد إلى ما وقع من النظر فى كتب الأماجد
Publisher
المحجة
Genres
Unknown page
1 / 3
1 / 4
1 / 5
(١) اقتباس من كلام الإمام الجليل محمد بن إدريس الشافعي ﵀ ورضي عنه في مقدمته لكتابه (الرسالة) تحقيق المحدث النبيل أبي الأشبال أحمد شاكر ﵀.
1 / 6
(١) قال النبي صلي الله عليه وسلم لبديل بن ورقاء الخزاعي: «إِنَّا لَمْ نَجِئْ لِقِتَالِ أَحَدٍ، وَلَكِنَّا جِئْنَا مُعْتَمِرِينَ، وَإِنَّ قُرَيْشًا قَدْ نَهِكَتْهُمُ الْحَرْبُ وَأَضَرَّتْ بِهِمْ، فَإِنْ شَاءُوا مَادَدْتُهُمْ مُدَّةً وَيُخَلُّوا بَيْنِي وَبَيْنَ النَّاسِ، فَإِنْ أَظْهَرْ فَإِنْ شَاءُوا أَنْ يَدْخُلُوا فِيمَا دَخَلَ فِيهِ النَّاسُ فَعَلُوا وَإِلا فَقَدْ جَمُّوا، وَإِنْ هُمْ أَبَوْا، فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لأُقَاتِلَنَّهُمْ عَلَى أَمْرِي هَذَا حَتَّى تَنْفَرِدَ سَالِفَتِي، وَلَيُنْفِذَنَّ اللَّهُ أَمْرَهُ» فَقَالَ بُدَيْلٌ: سَأُبَلِّغُهُمْ مَا تَقُولُ.
1 / 7
(١) توفي شيخنا ﵀ ورضي عنه يوم السبت ٢٢ / جمادي الآخرة / ١٤٢٠ هـ الموافق ٢/ ١٠/١٩٩٩ بعد عصر هذا اليوم، فاللهم ارض عنه واغفر له وارحمه كفاء ما قدَّم للمسلمين من تقريب السنة والذب عنها.
1 / 8
(١) ثم توفي الشيخ ﵀ في رجب (١٤١٧هـ) اللهم اغفر له وارحمه، وارض عنه كفاء ما نافح عن دينك، وما جاهر بكلمة الحق. (٢) وفي " لسان العرب " (٤/٣٨٧٦) قال: " والكسعي الذى يضرب به المثل في الندامة، وهو رجل رام رمي بعد ما أسدف الليل عيرا فأصابه، وظن أنه أخطأه فكسر قوسه، وقيل: وقطع أصبعه ثم ندم من الغد حين نظر إلي العير مقتولا وسهمه فيه، فصار مثلا لكل نادم علي فعل يفعله، واياه عني الفرزدق لما قال: = ندمت ندامة الكسعى لما ... غدت مني مطلقة نوار وقول الآخر: ندمت ندامة الكسعى لما ... رأت عيناه ما فعلت يداه " وذكر ابن منظور سببا آخر
1 / 9
1 / 10
(١) وهو حديث باطل كما حققته عند الرقم (١٥٢٩) من هذا الكتاب والحمد لله
1 / 11
1 / 12
1 / 13
1 / 14
1 / 15
1 / 16
1 / 17
1 / 18
(١) ثم توفى ﵀ يوم الأربعاء الرابع عشر جمادى الآخرة سنة (١٤١٢هـ) فاللهم ارض عنه وتقبله.
1 / 19
1 / 20
1 / 21