ولخزيمة:
إذا نحن بايعنا عليا فحسبنا * أبو حسن مما نخاف من الفتن وجدناه أولى الناس بالناس أنه * أطب قريش بالكتاب وبالسنن وأن قريشا ما تشق غباره * إذا ما جرى يوما على الضمر البدن وفيه الذي فيهم من الخير كله * وما فيهم بعض الذي فيه من حسن (2) وله أيضا:
ما كنت أحسب هذا الأمر منتقلا * عن هاشم ثم منها عن أبي الحسن أليس أول من صلى لقبلتكم * وأعلم الناس بالقرآن والسنن وفيه ما فيهم لا يمترون به * وليس في القوم ما فيه من الحسن (3) وله أيضا:
Page 41