االي كتاب وفيات الاعيان اكرم بدهماء ذات حسن ها عيون الورى نطاق ان هملجت والخيول تجرى دانت لها السبق العتاق اذا اني راكبا حسبنا محمدا بحته البراق وتوفي شرف الدين سنة اثتين وستين وستمائة بحماة 445 الملك المغيث فتح الدين عمرا بن الملك العادل بن الملك الكامل ال بن 68 الملك العادل بن ايوب . كان معتقل* بالشوبك وهو صغير . ولما توفى الملك الصالح 11 ام الدين عمه فى سنة سبع واربعين وستمائة ، اخرجه الطواشى بدر الدين بدرا الصواي
املكه الكرك والامر كله الى بدر الدين المذكور . ولما فارقوء البحرية خدمة الملك الناصر ، توجهوء الى الكرك الى عند الملك المغيث ، وحسنو* له التوجه لاخذ ايهم الملك الناصر فكسرهم . وقصد امشق ثم مصر . ونزلوا جميعهم الى الغور . فل
الكرك فى طلب البحرية . واخيرا سلمهم الملك المغيث اليه ، ففرقهم ف جيوش القلاع الحلبية خلا ركن الدين بيبرس البندقدارى وهو الملك الظاهر فإنه كان قد
قفر الى الملك الناصر واستمر في خدمته.
وولما تملك الملك الظاهر بتى في خاطره من صاحب الكرك لتسليمه خشداشيته ال الملك الناصر. وهرب الملك الناصر من دمشق فى صفر سنة ثمان وخمسين وستماث ال صوب مصر . ثم خاف من القبض عليه فعاد انى قرب الكرك . فارسل الملك المغيث اليه ليطلع الى عنده . فخاف وبعد ذلك مسكوه التتار
اويعد ملك الففاهر بسنتين ارسل يطلب الملك المغيث الى عنده . وهو مقيم 11 [47.أنة4] بقرب الطور . فخاف وارسل امه حلقمت الملك الظاهر بحضورها اربعين يمين ان لا يؤذيه . فحضر اليه في سنة احدى وستين وستمثة . انى الطور وركب تلقاه ، وللوقت قيض عليه وارسله الى مصر . فبتى في خاطر الامرآء بر المين له والغدر به . فاظهر الملك الظاهر للامرآء مكاتبات من الملك المغيث الى
Unknown page