اول الليل . فترحب بنا وقال : " هؤلاء كتابي بالشام ، انا يرفعوء في حساب . كل سنة من سيع سنين وقد حلفت ..
وهم في الغرفة ... " فتطلعوء تبصروء ما يعملوه وتستوقوه اول فاول . " قطلعنا فوجدنا كتابه قدامهم بزاقة قنديل لاضولها : وعتدهم دواة قد تعصرت، وهم في أسو 24 حال . فارسل لنا فانوسين شمع ودواته . وسهرنا نعمل فما قد نجز الى الوقت المعلوم المعين هم ، وهو نصف النهار . قلما اذن الموذن بالجامع ، قام صلى . وعند وجيه الدين بن سويد ونجم الدين بن اللبودى ناظر الدواويز
نخضر ما تاخر" . قال : "اكذب فى اليمين : ارموهم * . فضربوا عصى متوفر امر برميهم فى البركة . وطلب جرانحى فحضر . وقال له : " اقطع انوف هولا وذقونهم " [61.26]] فكشف الحاضري ن روسهم واختصروا على شرط انوفهم وقطع شىء من ذنوقهم . واخذ خطوطهم بمال . وحملوهم الى مكانهم بحالة الا قارسل الامير لتا طيقين : احدهم طعام والاخر فاكهة وبابا1 وتشكر.
فاكلنا مته خوفا . وبعد تومة انصرفنا وكان له عشرين فارسا، ولم يعطى طبلخاناه الآ فى ايام الملك السعيد .
وقتل فى ايام الملك المنصور فى وقعة حمص : سنة ثمانين وستمثة .
كان من الامرا
82- الامير حسام الدين بنجار2 الباييرى الاوى الرومى الكبار بالروم المشهورين بالشجاعة والكرم.
اعطى خرت برت اقام يستغلها مدة . وصاهر باجر نوين الذي فتح الروم وحضر الى خلمة الملك الغلاهر ، هو وولده بپادر ، وعدة امرأء في سنة خمس
Unknown page