119 رف المين ومن جملة ذلك ، في مكاتبة من أعين القصب الى كمال الدين بن العطار اا من معانيكم ومن نفسها طرب اكماطربالتشبيب مناعينالقصب بالله فيهم مثل ظرف غزالى الغزال والاحياء للغزالى امن الطويل] : كتبت لكم من اعين القصب الي الف ان اطرب التشبيب فيها بذكركم وله [من الكامل) : [101.56] ايا من راى غزلان رامة هل راى احيا علوم العاشقين بلحظ اوله في شاب يعرف بالنسيم (من مجزوء الكامل): من غدا لى من عوا صف هجره الريح العقيم ه اي يطيب لى الهوى ويقال لي وق النسيم وله وقد حضر الملك الظاهر من مصر الى الشام ، وهو بمنزلة الغرابى بالرمل والملك المنصور صاحب حماة قد وصل الى المنزلة قاصد السلطان ، فعمل محى الدين بتوافي قفولكم او ايان وارى جمع شملنا بالغران اواراها في الشجو ليست هنالك وغنت وما الحزين كذلك [من الخفيف]: بالغرابي ان تجمع شمل فلكم بالغراب فرق شمل وله [من الخفيف): اسب الناس للحمامة حزنا ضصبت كفها وقلدت الج اولده ستة عشرين وستمائة بالقاهرة وتوفى سنة اثنين وتسعين وستمائة بها شى ولده فتح الدين ابو الفتح محمد وترقا فى الايام الظاهرية في كتاب السر ، وعظم قدره فيها : ثم تضاعف ذلك فى الايام المنصورية . وتفرد يسر الدولة واحوالها . وكذلك في الدولة الاشرفيه . وقصد منه الوزير شمس الدين بن السلعوس ان يطلعه على ما لعله يتجدد ويكتب من امور المملكة ، فلم يوافقه ويلغ الملك الاشرف ذلك فشكره على فعله وعدم موافقته .
ووكان فتح الدين المذكور سالك طريقة لم يسلكها غيره من الوزرا والكتاب .
Unknown page