============================================================
2 اخبار الحطيئة
3 ( قالت وفيها حيدة وذعر عوذ بربى منكم(1) وحمجر 11173) فقالوا له : ما تقول فى عبيدك افقال: هم عبيد قن ما تعاقب (1) الليل والنهار.
فقالوا : أوص للفقراء بشىء . فقال : أوصيهم بالإلحاح فى المسالة فإنها تجارة لا تبور، وأشت المسثول أضيق (3). قالوا : فما تقول فى مالك؟ فقال : للأتنى من 4 ولدى مثلا حظ الذگر . فقالوا : ليس هكذا قضى الله عز وجل لهن . قال : 41 لكنى هكذا قضيت . قالوا : فما توصى لليتامى؟ قال : ݣلوا أموالهم ونيكوا أمهاتهم . قالوا : فهل شىء تعهد فيه غيز هذا ؟ قال : نعم . تخملوننى على أتان وتتركوننى را كبها لحتى أموت ، فإن الكريم لا يموت على فراشه ، والأتان 1 مرگب لم يمت عليه گرايم قط. فحملوه على أتان وجطلوا يذهبون به ويجيثون وهو عليها حتى مات، وهو يقول: لا أحد ألام من حطيئة هجا بنيه وهجا المريية من لؤمه مات على قزرية والفرية : الأتان .
وذكر أنه أنشد عمر بن الخطاب رضى الله عنه قول الحطيثة : 4 متى تأته تعشو (4 الى ضؤء ناره تجد خير نار عندها خير موقد تبكليب مراه
فى بيت سيعه فقال غمر: كذب! بل تلك نار موسى صلى الله عليه وسلم (1ن) حيدة : صبوذ و تفور. وحجر : دفع ومنع .(2) فى الأصل: "ماعافب" (3) كتاية عن الجز : (4) تعشو : تقصد فى الظلام
Page 244