============================================================
تجريد الافانى 9 إلينا ولم تأمن رسولا فترسلا أرادت فلم تشطع كلاما فأومأت لنا أو تنام العين عنا فتففلا بأن بت عسى أن يسترالليل تجلا
وعنى الغريص : وعلى الظعائن (1) قبل بينكما أفرضا يا صاحبى قفا نقض لبانة 244)41 لا تعجلانى أن أقول بحاجة رفقا فقد زوذت زادا(2) تجرضا 3 لفتاتها هل تغرفين المعرضا ومقالها بالتعف نعف (1 محس
ألا يخون وخلت ألا ينقضا هذا الذى اعطى مواثق عنده - 1 وأغانى أنسيتها ، وعطاء يشمع على منبره ومكانه ، وربما رآيت رآسه قد مال وشفتنيه تتحر كان، حتى بلغته الشتس، فقام يريد منزله . فما سمع السامعون شييا أخسن منهما، وقد رقعا أصواتهما وتغتيا بهذا . ولما بلغت 1-4 .4)- الشمس عطاء قام ، وهم على طريقة واحدة فى الغناء، فاطلع (4) فى كؤة الباب.
فلما رأوه قالوا: أبا محمد ، أيهما أحسن غناء؟ قال : الرقيق الصؤت . يعنى آبن سريج.
حلة جرير اليه ذكر إسحاق بن يحيى بن طلحة : أنه قدم جرير بن الخطفى المدينة، وتحن يسع صوتا يومئذ شباب نطلب الشثر، وأحتشدنا له ومعنا أشعب . فبينا تخن هنده إذقام (5 لحاجة، وأقمنا لا نبرح، وجاء الأخوص بن محمتد الشاعرمن قباء (6) على حمار، فقال : أين هذا؟ قلنا : قام لحاجة ، فما حاجتك إليه ؟ قال : آريد والله (1) الظمائن : جمع ظعيتة، وفى المرأة فى الهودج . يريد : اعرضا حاجتكما على الظعائن قبل فراتكما: (2) مجرض ، من أجرضه ، اذا أغصه.
(3) محر.: موضع بين سكة وعرفة : (4) فى الأصل : " عطاء والبيت الذى هم فيه على طريقة فاطلع " وما أثبتتا عن بعضن أصول الأغاتى : (5) قباه : قرية على ميلين من المديثة :
Page 107