وبلهفة الظمآن إلى الماء،
والإرهاق يصيب ركبتيك،
كم بكيت على شاتك الضائعة،
وتملكتك الرعشة وأخذت تئنين،
لما كنت في الغابة ودخلت شوكة في كعبك،
قبل أن أخرجها من قدمك وأداويك!
باندورا :
آه يا أبي!
ما أكثر أسباب البهجة والفرح!
وما أكثر ألوان الألم والنزح!
Unknown page