وتردد الأنغام الفطرية التي تنبعث منها،
كذلك كانت كلماتك.
وكذلك كانت ذاتي تغيب عني،
ويخيل لي عندما أتكلم
أن أحد الأرباب هو الذي يتكلم بدلا مني.
وهكذا ضمتنا أنت وأنا
وحدة واحدة وحميمة،
وتأكد حبي الأبدي لك!
مينرفا :
وأنا أبدا حاضرة بين يديك!
Unknown page