35/ص74/ فإن هذا أيضا، تعلق فيه، لأنه من أخبار الآحاد (¬1) التي لا يقع لنا العلم بمتضمنها. وهو من جنس الحديث المروي في أنه" كتب" (¬2).ولا يجوز التعلق بأحدهما دون الآخر إلا بدليل. /ص75/ هذا أن سلمنا أن لكم فيه تعلقا.Page 51CopyShareAsk AI