هذا التفسير- وذلك في سياق تقريره لبعض مسائل العقيدة وما يتصل بها، ومن ثم جاء كلامه عن هذه الآيات الأخرى في مؤلفاته الأخرى.
وبناء على هذا، ولئلا يتكرر نفس الكلام في أكثر من مؤلف – فقد حاولنا قدر الاستطاعة أن لا يرد هنا (تحت عنوان التفسير) إلاّ ما كان منطلقه الأساسي أصلا هو التفسير، وإن توصل به إلى أهداف في العقيدة وتقرير أمور متصلة بها.
وفي الهوامش رمزت بحرف (س) للمخطوطة الثانية، أما المخطوطة الأولى فأذكرها برقمها.
والله ولي التوفيق
وهو حسبنا وإليه المصير
ربيع الثاني ١٣٩٨ هـ محمد بلتاجي
1 / 5