ذيل التفسير
قوله تعالى: [ { إن تجتنبوا كبآئر ما تنهون عنه } [31] ]
10/ 745- أخبرنا محمد بن عبد الأعلى، قال: حدثنا خالد [بن الحارث]، قاتل: حدثنا شعبة، عن عبيد الله بن أبي بكر، عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم ح (وأنبأنا إسحاق بن إبراهيم، أنبأنا النضر، نا شعبة، عن عبيد الله بن أبي بكر بن أنس قال: سمعت أنسا يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" الكبائر: الشرك بالله، وعقوق الوالدين، وقتل النفس، وقول الزور ".
[4.33]
قوله تعالى: { ولكل جعلنا مولي مما ترك الولدان والأقربون } [33]
123- أنا هارون بن عبد الله، نا أبو أسامة، نا إدريس بن يزيد، نا طلحة بن مصرف، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس في قوله { والذين عاقدت أيمانكم فآتوهم نصيبهم } قال: كان المهاجرون حين قدموا المدينة يرث الأنصار - دون رحمه - للأخوة التي آخا النبي صلى الله عليه وسلم بينهم، فلما نزلت الآية { ولكل جعلنا مولي مما ترك الولدان والأقربون } قال: فنسختها { والذين عاقدت أيمانكم فآتوهم نصيبهم } من النصر والنصيح والرفادة، ويوصي له وقد ذهب الميراث.
[4.34]
قوله تعالى: { والتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن } [34]
124- أنا عبدة بن عبد الله، أنا يزيد، أنا شعبة، عن أبي قزعة، عن حكيم / بن معاوية، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم سأله رجل: ما حق المرأة على زوجها؟ قال:
Unknown page