============================================================
فخصره داخل خفيف وردفهآ خارج ثقيل، (من الخفيف] وقوله: ومليح له رقيب قبيخ يتى وغيسره تهنا
هو عند النحاة جاء لمعتى ليس فيه معنى يقال ولكن 1371ب]وله من قصيدة: [من الطويل ) على جنة عد النجوم بدورها وسرب ظباه مشرقات شموسه وتحرسن ما تحوي القصور صقورها تمانع، عما في الكناس أسودها ويغضب من مر النسيم غيورها تغار من الطيف الملم حماتها إذا ما رآى في النوم طيفا يزورها توهمهآ في اليوم ضيفا يزورها ولذنا فاولتنا السقام خصورها نظرنا فأعدتنا السقام عيونها ويسمع في غاب الرياح زئيرها وزرنا واسد الحي تذكى لحاظها يرى غمرات الموت ثم يزورها فيا ساعد الله المحب فإنه (من الكامل] وله: ي منهم رشأ إذا قابلتهه" كادت لواحظه بسيحر تنطق إن شاء يلقاني بخلق واسع عند اللقاء نهاه طرف ضيق وقوله: [امن الطويل 2 يقولون لي بالله ما أنت فاعل إذا زارك المحبوب قلت .....
الأبيات في الديوان ص 480، و"فوات الوفيات 349/2- 350 والزيادة منهما 2 تمانع : في الأصل : "تماتعني" ولا يستقيم بها الوزن، والتصحيح من الديوان ص 74 .
3 طيفا : في الأصل : "طيف": السقام : رواية الديوان : "النجول" 5الرياح: رواية الديوان : "الرماح" .
6قابلته: في ديوان الشاعر : ص 121، وديوان الصبابة : ص 99 : "غازلته".
لم نجد هذا البيت في الديوان ، وقد قال ناشره في المقدمة ص 7 : "لم يترك فنأ من فنون الشعر إلآ نظم فيه حتى الأحماض وهو ما أزلناه من الديوان ضنا بالأخلاق" .
Page 82