ولا أظنك إلا أحمق في تدخلك بما ليس في مصلحتك. (تصفعه.)
روبير (لسغاناريل) :
أستغفرك من كل قلبي يا أخي، اضرب امرأتك واعصرها كما تريد، وإذا شئت أن أساعدك فلن أتأخر.
سغاناريل :
لا، لا أريد ذلك.
روبير :
هذا شيء آخر ...
سغاناريل :
أريد أن أضربها ساعة أريد وأن لا أضربها ساعة لا أريد.
روبير :
Unknown page