الْفِقْه عَلَيْهِ حَتَّى برع فِيهِ.
وَسمع الحَدِيث بِبَغْدَاد من أبي نصر الزَّيْنَبِي، وبنيسابور من: أبي صَالح الْمُؤَذّن الْحَافِظ، وَالْإِمَام أبي الْمَعَالِي الْجُوَيْنِيّ، وَأبي بكر مُحَمَّد بن الْقَاسِم الصفار، وَأبي الْقَاسِم إِسْمَاعِيل بن زَاهِر النوقاني، وَأبي الْحسن عَليّ بن أَحْمد الواحدي الْمُفَسّر، وبمرو: أَبَا الْفضل مُحَمَّد بن أَحْمد التَّمِيمِي وَغَيره، وببسطام: أَبَا الْفضل مُحَمَّد بن عَليّ السهلكي، وبساوة: أَبَا عبد الله الكامخي الساوي، وبمدينة الرَّسُول ﷺ: أستاذه أَبَا سعد عبد الرَّحْمَن بن الْمَأْمُون الْمُتَوَلِي، وَغير هَؤُلَاءِ من الشُّيُوخ، وَصَحب الْأَئِمَّة الْكِبَار.
وروى الشَّيْخ بِإِسْنَادِهِ عَنهُ، بِإِسْنَادِهِ عَن ذِي النُّون ﵁
1 / 81