الذهب واللؤلؤ" (١).
و"إن أدنى أهل الجنةِ درجةً لمن يقوم على رأسه عشرة آلاف خادم بيد كل واحد صحفتان: واحدة من ذهبٍ، والأُخرى من فضَّةٍ" (٢).
و"إنَّ أدنى أهل الجنَّةَ منزلًا من له من الحور العين سبعون سوى أزواجه في الدنيا، لكل واحدة منهن سبعون حُلَّة لا يُشْبه لونُ حلَّة لونَ أُخرى، ولا يحجب لون حلَّة ولا جرمها لون ما تحتيها، وكلها لا تمنع لون بشرتها، وكل ذلك لا يمنع لون عظم ساقها، وكل ذلك لا يمنع لون مخّ ساقيها" (٣). وعند الترمذي: "ليرى بياض ساقها من وراء سبعين حُلَّة حتى يرى مخه" (٤)، زاد أحمد: "ينظر في وجهها خدّها أصفى من المرآة" (٥).
و"إنَّ للمُؤْمن في الجنَّةَ لخيمة من لؤلؤة واحدة مُجَوَّفَةٍ طُولُها