Supplication in the Book of Allah
التوسل في كتاب الله عز وجل
Publisher
الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
Edition Number
السنة السادسة والثلاثون
Publication Year
١٢٤ - ١٤٢٤هـ/٢٠٠٤م.
Genres
١ آل عمران: ١٠٢ ٢ النساء: ١ ٣ الأحزاب: ٧٠-٧١
1 / 13
١ الإسراء: ٩
1 / 14
١ سورة الملك: ١٤.
1 / 15
١ صحيح البخاري ٨/١٨. ٢ صحيح مسلم ٨/٩٦. ٣ البقرة: ١٨٦ ٤ غافر: ٦٠
1 / 16
١ الزمر: ٣ ٢ الزمر: ٣٨ ٣ يونس: ٣١ ٤ صحيح البخاري ٦/١٦٠. ٥ فتح الباري ٨/٦٦٨
1 / 17
١ أغبق فلانا: أي أسقيه عشاءً فيشرب. ٢ أي ابتعد في طلب شيء فكان سبب تأخره عنهما.
1 / 18
١ صحيح البخاري ٣/٩١، وصحيح مسلم ٨/٨٩، واللفظ للبخاري. ٢ صحيح مسلم ٢/٥٢، ولفظ أبي داود ٤/٣٠٤ والنسائي ٢/١٨٠ “كنت أبيت مع رسول الله ﷺ آتيه بوضوئه وبحاجته، فقال: سلني ...
1 / 19
١ رواه مسلم ٢/٤٩ من حديث أبي هريرة ﵁. ٢ العلق: ١٩. ٣ الإسراء: ٥٥-٥٧.
١ البيت في لسان العرب ١١/٧٢٤ مادة (رسل) .
1 / 20
١ عمدة الحفاظ ٤/٣٥٩. ٢ المائدة: ٣٥. ٣ الإسراء: ٥٥-٥٧، تفسير ابن كثير ٣/٥٢.
1 / 21
١ الأحزاب: ٤٣ ٢ قال الله تعالى: ﴿فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا﴾ [النساء: ٦٩]
1 / 22
١ قال الله تعالى: ﴿قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذَلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ أُولَئِكَ شَرٌّ مَكَانًا وَأَضَلُّ عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ﴾ [المائدة: ٦٠] ٢ قال الله تعالى: ﴿وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ﴾ [الحديد: ٢٧]
1 / 23
١ آل عمران: ١٦ ٢ تفسير ابن كثير ١/٣٥٣. قال أبو حيان رحمه الله تعالى: “ثم سألوا الغفران، ووقايتهم من النار مرتبا ذلك على مجردّ الإيمان، فدّل على أن الإيمان يترتب عليه المغفرة” [البحر المحيط ٢/٣٩٩] . وقال الطاهر بن عاشور رحمه الله تعالى: “وقوله (الذين يقولون) عطف بيان للذين اتقوا، وصفهم بالتقوى، وبالتوجه إلى الله تعالى بطلب المغفرة، ومعنى القول هنا الكلام المطابق للواقع في الخبر، والجاري على فرط الرغبة في الدعاء في قولهم (فاغفر لنا ذنوبنا) إلخ، وإنما يجري كذلك إذا سعى الداعي في وسائل الإجابة، وترقيها بأسبابها التي ترشد إليها التقوى، فلا يجازى هذا الجزاء من قال ذلك بفمه ولم يعمل به” [التحرير والتنوير ٣٠/١٨٤-١٨٥] قلت: والإيمان الصحيح يدعو صاحبه إلى العمل الصالح ولا بدّ.
1 / 24
١ البقرة: ٢٨٥. ٢ تفسير ابن كثير ١/٣٤٢. ٣ آل عمران: ١٦. ٤ آل عمران: ٥٣.
1 / 25
١ الفتوحات الإلهية ١/٣٣٣. ٢ آل عمران: ٣١ ٣ آل عمران: ١٩١-١٩٤
١ الفتوحات الإلهية ١/٣٣٣. ٢ آل عمران: ٣١
1 / 26
1 / 25
1 / 26
١ إن التالي لقول الله تعالى حكاية عن هؤلاء الصالحين ﴿مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ﴾ ليحسّ في دعائهم؟ بالتضرع والتذلل والمسكنة وإظهار العجز والحاجة إلى ربهم جل وعلا كما يشعر بأن هؤلاء قوم تنزهوا عن الظلم بجميع أنواعه، وأنهم يعلمون يقينًا أن الظالمين لا يجدون من ينصرهم يوم القيامة من دون الله ﷿.
1 / 27
١ الإسراء: ٧٨-٨٠ ٢ حديث الشفاعة الطويل المشهور رواه البخاري ٩/١٢١، مسلم ١/١٢٣، وينظر البخاري ٦/٨٦. ٣ روى البخاري رحمه الله تعالى بسنده عن أبي هريرة ﵁ عن النبي ﷺ قال: “فضل صلاة الجميع على صلاة الواحد خمس وعشرون درجة، وتجتمع ملائكة الليل وملائكة النهار في صلاة الصبح” يقول أبو هريرة: اقرؤوا إن شئتم: ﴿وقرآن الفجر إنّ قرآن الفجر كان مشهودًا﴾ [الإسراء: ٧٨]
1 / 28
١ طه: ٢٥-٢٩ ٢ الأحقاف: ١٥
1 / 29
١ الأعراف: ١٢١-١٢٦
1 / 30