Sirr Sinacat Icrab
سر صناعة الإعراب
Publisher
دار الكتب العلمية بيروت
Edition Number
الأولي ١٤٢١هـ
Publication Year
٢٠٠٠م
Publisher Location
لبنان
Genres
1 / 3
1 / 4
1 / 5
1 / 6
1 / 7
1 / 8
١ انظر/ كشف الظنون "٢/ ٩٨٨"، "٥/ ٦٥٢".
1 / 9
1 / 10
١ سراجا: المصباح الزاهر"ج" سرج. لسان العرب "٣/ ١١٨٣"مادة "س. ر. ج". ٢ طمس: القلب ونحوه طموسا: فسد فلا يعي شيئا، وطمس الشيء طمسا شوهه أو محاه وأزاله. لسان العرب "٣/ ٢٧٠٣" مادة "ط. م. س". ٣ أعبائه: الحمل والثقل من أي شيء "ج" أعباء. لسان العرب "٤/ ٢٧٧٤" مادة" ع. ب. ء". ٤ مراميا: ما تهدف إليه "م" مرمى. يقال: هذا كلام بعيد المرامي. لسان العرب "٣/ ١٧٣٩". ٥ حوزته: أي ما في ملكه، وحوزة الإسلام حدوده. لسان "٢/ ١٠٤٥" مادة "ح. و. ز". ٦ متقيلا: يقال: تقيل فلان أباه وتقيضه تقيلا وتقيضًا إذا نزع إليه في الشبه. لسان "٥/ ٣٧٩٨". ٧ أسلافك: "م" السلف وهو كل ماتقدم من الآباء والأجداد. لسان العرب" ٣/ ٢٠٦٨". ٨ الغر: كريم الفعال وأوضحها. لسان العرب"٥/ ٣٢٣٢" مادة "غ. ر. ر". ٩ الأطايب: جمع أطيب، والمراد هنا أخيار الناس. لسان العرب "٤/ ٢٧٣١" مادة "ط. ي. ب". ١٠ انتضاهم: اختارهم. لسان العرب"٦/ ٤٤٥٧". مادة "ن. ض. ا". يقال: انتضى الأسهم إذا استخرجها من كنانته، وانتضى السيف إذا أخرجه من غمده. وتؤول إلى اختارهم بنوع من المجاز. ١١ النجائب: جمع نجيبه، والنجيب: الفاضل السخي الحسيب الكريم. والمراد هنا: الكرام ذوو الحسب. لسان العرب" ٦/ ٤٣٤٢" مادة "ن. ج. ب".
1 / 15
١ اتقصى: أي أبلغ الغاية في القول. لسان العرب "٥/ ٣٦٥٧" مادة" ق. ص. ي". ٢ وأوكده: ووكد الشيء أي أكده. لسان العرب "٦/ ٩٠٥" مادة "و. ك. د". ٣ منتحلها: نسبها لنفسه. لسان العرب "٦/ ٤٣٦٨" مادة "ن. ح. ل". ٤ الإخلال: ترك الحق. لسان العرب" ٢/ ١٢٤٨" مادة "خ. ل. ل". ٥ قدر: المقدار. لسان العرب" ٥/ ٣٥٤٥ "مادة "ق. د. ر". ٦ واجتنب: اجتنب الشيء: جانبه، لسان العرب "١/ ٦٩١" مادة "ج. ن. ب". ٧ الإسهاب: كثرة الكلام، وأسهب: أي أكثر الكلام. لسان العرب "٣/ ٢١٣١". ٨ نكتا: جمع نكته على القياس، كغرفة وغرف، والنكتة: الأثر الحاصل من نكت الأرض، والفكرة اللطيفة المؤثرة في النفس، والمسألة العلمية الدقيقة يوصل إليها بدقة، وإمعان فكر، لسان العرب" ٦/ ٤٥٣٦". مادة "ن. ك. ت". ولعل المراد هنا: التعليل لمسألة عويصة تعليلا تنبسيط له النفس. ٩ حذاق: مهرة في الصنعة. لسان العرب "٢/ ٨١٤". مادة "ح. ذ. ق". ١٠ جلتهم: المراد من أصحابه الذين ذكرهم من يذهبون مذهب نحاة البصرة. وجل الشيء معظمه. لسان العرب"١/ ٦٢٢". مادة "ج. ل. ل". ١١ حذوته: أي سار على مثاله. لسان العرب "٢/ ٨١٤" مادة "ح. ذ. و". ١٢" مدارجها: أي ما انطوت عليه. لسان العرب "٢/ ١٣٥١". مادة "د. ر. ج".
1 / 16
١ مجهورها: المجهور في الأصوات: صوت يتذبذب معه الوتران الصوتيان في الحنجرة ذبذبات منتظمة كالذال والدال مثلا. لسان العرب "١/ ٧١٠". مادة "ج. هـ. ر". ٢ مهموسها: بخلاف مجهورها، والمهموس من الأصوات صوت لا يتذبذب معه الوتران الصوتيان في الحنجرة ذبذبات قوية أو منتظمة وعلامة الحرف المهموس أن يبقى النفس جاريا عند النطق به، والحروف المهموسة عشرة، يجمعها قولك "حثه شخص فسكت" لسان العرب "٦/ ٤٦٩٩". ٣ رخوها: الرخو: الذي يجري فيه الصوت، والحروف الرخوة ثلاثة عشر حرفا هي: الثاء والحاء، والخاء، والذال، والزاي، والظاء، والصاد، والضاد، والغين، والفاء، والسين، والشين، والهاء. لسان العرب "٣/ ١٦١٨". مادة "ر. خ. ا". ٤ صحيحها ومعتلها: بينهما تضاد يبرز المعني ويزيده وضوحا ويقصد به الصحة والاعتلال من حيث تصنيف الحرف إلى الصحيح والمعتل. ٥ مطبقها ومنفتحها: بينهما تضاد يبرز المعنى ويقويه ويقصد بها ما تنطبق به الشفتان عند النطق وما تنفتح عنده. والحروف المطبقة أربعة: الصاد، والضاد، والطاء، والظاء والحروف فيما سواها منفتحة، والإطباق رفع ظهر لسانك إلى الحنك الأعلى ولولا الإطباق لصارت الطاء دالًا، والصاد سينا، والظاء ذالًا، ولزالت الضاد لعدم الإطباق حيث تختفي البتة. لسان العرب "٤/ ٢٦٧٣". ٦ مضغوطها ومهتوتها: قال الخليل: "الهمزة صوت مهتوت في أقصى الحلق، يصير همزة، فإذا رفه عن الهمزة كان نفسا يحول إلى مخرج الهاء". وقال سيبويه: "من الحروف المهتوت، وهو الهاء وذلك لما فيها من الضعف والخفاء". ويبدو في قولهما اختلافها في اصطلاحهما في معني المهتوت. ومن كلام ابن الجني: نرى أن المهتوت ما ليس بمضغوط، لما فيه من الضعف والخفاء كالهاء، ونستدل على ذلك من جعله المهتوت في مقابلة المضغوط في عبارته. ٧ ومستويها: استوى الشيء اعتدل ومستويها أي: ما اعتدل نطقه، لسان العرب "٣/ ٢١٦٤". ٨ ومنخفضها: سيأتي في كلام المؤلف عند ذكر كل حرف ما يتعلق به، مع التوضيح لهذه الصفات المذكورة. ٩ أين محل ... هل هي ... إلخ: استفهام يقصد به جذب الانتباه والإثارة.
1 / 17
1 / 18
١ زيادة ليست في الأصل. ٢ اعلم: أسلوب أمر الغرض منه النصح والإرشاد. ٣ عرض: يظهر ويبرز لسان العرب "٤/ ٢٨٨٦". مادة "ع. ر. ض". ٤ له: الضمير في "له" راجع الي الصوت، وفي عرض: راجع الي المقطع. وعلى هذا يكون المؤلف قد سمى المقطع هنا حرفا، والمعروف أن المقطع هو مخرج الحرف، لا الحرف، وبالتالي فكلامه لا يستقيم إلا على ضرب من المجاز من باب تسمية المحل باسم الحال، كقولك: انصرف الديوان، والمراد هنا من فيه، مع ملاحظة أن التجوز غير مستساغ في التعريف لأنه ينافي شروطه. ٥ تفطنت: أي صرت ذا فطنة، وفطن للأمر أي تنبه إليه فهو فاطن، وفطن، وفطين. لسان العرب"٥/ ٣٤٣٧" مادة "ف. ط. ن". ٦ صدى: رجع الصوت يرده الجبل ونحوه، "ج"، أصداء. لسان العرب "٤/ ٢٤٢١". ٧ جزت: جاز الطريق ونحوه أي تعداه وخلفه وراءه. لسان العرب "١/ ٧٢٤". ٨ تقلق: تصوير بليغ حيث يشبه الحركة بأنها مصدر لإزعاج الحرف بحيث تدفعه وتحركه عن موضعه.
1 / 19
١ مكسورة: الكسر ليس ضروريا، والمهم أن تأتي بحركة قبل الحرف الذي تريد معرفة مخرجه، ولذلك كان الخليل، وهو أسبق من ذاق الحروف ليتعرف مخارجها، يفتح الهمزة قبل الحرف، قال في اللسان "ج١/ ص٧ في المقدمة": قال الليث بن المظفر: كان "الخليل" إذا أراد ان يذوق الحرف فتح فاه بألف، ثم أظهر الحرف، ثم يقول: "أب، أت، أج". ٢ لا يمكن الابتداء به: أسلوب نفي الغرض منه التأكيد على عدم الابتداء بالساكن، واستخدامه للفعل، "يمكن" منفيا يوحي بعدم القدرة والاستطاعة بالابتداء بساكن. ٣ تأهبك: أي استدعاك له. لسان العرب "١/ ١٦٢". مادة "أ. هـ. ب". ٤ حالا: أي حجزا ووقفا مانعا. ٥ التلبث: التريث، ولبث أي مكث. لسان العرب "٥/ ٣٩٥٢". مادة "ل. ب. ث". ٦ ينفد: أي يفنى وينتهي. لسان العرب "٦/ ٤٤٩٥ ". مادة "ن. ف. د". ٧ فيفضي: يسر إليه، أو يخبره، أو يصل إلى لسان العرب "٥/ ٣٤٢٥" مادة "ف. ض. أ". ٨ حسيرا: مكشوفا. لسان العرب "٢/ ٨٦٨". مادة "ح. س. ر".
1 / 20
١ اكتنفت: أحاطت، لسان العرب "٥/ ٣٩٤١". مادة "ك. ن. ف". ٢ جنبتي: الجنبة بسكون النون ويحرك، كالجنب: إحدى ناحيتي الشيء لسان العرب "١/ ٦٩١". مادة "ج. ن. ب". ٣ تفاج: تباعد، كتجالى: أي نبا وبعد. لسان العرب "١/ ٦٤٦". مادة "ج. ف. ا". ٤ ما استطال: المؤلف يكثر من استعمال "ما" في مثل هذا التعبير، ويمكن تخريجها على الزيادة أو المصدرية. ٥ المنبعث: المرسل والمندفع. لسان العرب "١/ ٣٠٧". مادة "ب. ع. ث". ٦ بالناي: لفظة فارسية، معناها القصبة، والمراد هنا اليراعة المثقبة التي يزمر فيها"ج" يراع. ٧ ساذجا: خالصا غير مشوب. مادة "س. ذ. ج". ٨ غفلا: ما لا علامة فيه ولا أثر يميزه، والغفل: المادة لم تصنع. "ج" إغفال. ٩ المنسوقة: المتتابعة على نظام، ويقال: ناسق بين الأمرين أي تابع بينها ولاءم ونسقه: نظمه.
1 / 21
١ فكذلك إذا قطع الصوت في الحلق والفم: تشبيه استعاري حيث يشبه الصوت بشيء مادي يقطع وتشبيه للثنايا التي تعترضه وتقطعه بأنها سكين حاد. ٢ حصر: أحاط به ومنعه من الحركة. لسان العرب "٢/ ٨٩٥". مادة "ح. ص. ر". ٣ أدناها: قربها. لسان العرب "٢/ ١٤٣٥". مادة "د. ن. أ". ٤ أملس مهتزا: تعدد نعت الصوت ووصفه بأنه أملس. مهتز ... يدل علي شدة دقة وصف الصوت حتي يتخيله السامع بناظريه وأذنيه معا وهذا يؤكد الفكرة ويقويها، لما فيها من تشبيه بليغ للصوت كأنه شيء مادي يمكن لمسه. ٥ ضعفه ورخاوته: الجمع بين الضعف والرخاوة يبين هيئة الصوت الناتج نتيجة ضعف الوتر ورخاوته. إذ يختلف بخلاف الصوت الناتج لو كان الوتر غفلا أو محصورا بالأصابع مثلا.
1 / 22
١ الوادي: كل مفرج بين الجبال والتلال والإكام "ج" أودية ووديان. لسان العرب "٦/ ٤٨٠٣" حج: "م" حاج، وهو الذي يقصد مكة للنسك. غادي: المسافر في الغدوة، وهي الوقت ما بين الفجر وطلوع الشمس. لسان "٥/ ٣٢٢٠" وشبه الشاعر صوت الحروف وصداها بأصوات الحجيج التي تؤدي النسك وصدى صوتها بين الوديان والتلال. والبيت لم ينسبه المؤلف إلى قائله، ولم نجد له نسبة في جمهرة ابن دريد ولا في اللسان في "حج". ٢ كأن أصوات من إيغالهن بنا ... أواخر الميس أصوات الفراريج إيغالهن: الإيغال الإمعال في السير بين ظهراني الجبال، أو في أرض العدو، ويقال: أوغلوا وتوغلوا وتغلغلوا. الميس: شجر عظام حرجي للتزيين، من الفصيلة البوقيصية له ثمر أسود صغير حلو تأكله الطير وفي لحائه وجذوره مادة صفراء صبغية، وخشبه قوي تصنع منه مصنوعات النجارة ومنها الرحال، وإذا كان شابا فهو أبيض الجوف، فإذا تقادم اسود فصار كالأبنوس، ويغلظ حتى تتخذ منه الموائد الواسعة ويقصد به هنا في البيت خشب الرحل، لسان العرب "٦/ ٤٣٠٨". الفراريج: "م" فروج وهو فرخ الدجاج. لسان العرب "٥/ ٣٣٧١" مادة: "ف. ر. ج". ويشبه الشاعر أصوات أواخر الرحل "الميس" في محاولتها العدو والإيغال لتلحق بأول الرحل كأنها أصوات الفراريج. والميس كناية عن الرحل المصنوع من شجر الميس.
1 / 23
١ "له صوت صوت حمار": هذه العبارة وردت في كتاب سيبويه في باب "ما ينتصب فيه المشبه به على إضمار الفعل المتروك إظهاره" قال: "وذلك قولك: مررت به فإذا له صوت صوت حمار، ومررت به فإذا له صراخ صراخ الثكلى. وقال الشارع: وهو النابغة الذبياني: مقذوفة بدخيس النحص بازلها ... له صريف صريف القعو بالمسد ٢ هاع: واضح بين، والمهيع الواضح أيضا، "ج" مهايع. ٣ لاع: أي احترق من شدة الشوق والحب. ٤ طان: أي كثير الطين. لسان العرب "٤/ ٢٧٣٩". مادة "طين". ٥ راح أي شديد الريح. لسان العرب "٣/ ١٧٦٤". مادة "روح". ٦ الفقعسي: نسب ابن جين هذا البيت إلى النظار الفقعسي، ووافقه صاحب اللسان في هذه النسبة في "صوت" "٤/ ٢٥٢١"، ولكنه خالفه في "سهوق" "٣/ ٢١٣٤" فنسبه الي المرار الأسدي وكلاهما شاعر إسلامي. ٧ أقب: الأقب الرقيق الخصر، الضمر البطن، لسان العرب "٥/ ٣٥٠٧". مادة "قبب". سهوق: الطويل من الرجال وغيرهم. لسان العرب "٣/ ٢١٣٣، ٢١٣٤". مادة "سهق". الجأب: الحمار الغليظ من حمر الوحش، "ج" جؤوب. لسان العرب "١/ ٥٢٧". عشر: من التعشر وهو بلوغ العشرة. والمراد: أن يتابع النهق عشر نهقات، ويوالي بين عشر ترجيعات في نهيقه. لسان "٤/ ٢٩٥٤". صات: الشديد الصوت. لسان العرب "٤/ ٢٥٢١". مادة "صوت". الإرنان: الشديد لسان العرب"٣/ ١٧٤٦". مادة "رنن". والشاعر يصف الحمار الوحشي الذي يركبه بأنه رقيق الخصر ضامر البطن طويل، غليظ قوي الصوت إذا عشر كان له صوت شديد قوي، والشاهد في قوله "ص. أ. ت". إعراب الشاهد: صات: نعت مجرور على الاتباع وعلامة جره الكسره.
1 / 24
١ الصيت: انقلبت الواو ياء لانكسار الصاد قبلها ٢ يا أيها الراكب المزجي مطيته ... سائل بني أسد ما هذه الصوت هذا البيت لرويشد بن كثير الطائي، ذكره صاحب اللسان "٤/ ٢٥٢١". المزجي: السائق برفق، يقال: الريح تزجي السحاب: أي تسوقه سوقا رفيقا. لسان "٣/ ١٨١٥". والصوت: الجرس الذي يحدث من اصطدام جسم بآخر، فتحمله موجات الهواء إلى الأذن، وهو مذكر، وإنما أنثه الشاعر هنا لأنه أراد به الضوضاء والجلبة أو الاستعانة. وابن جني قبح هذا الشاهد الذي يتم فيه تأنيث المذكر لأنه خروج عن أصل إلى فرع، وأجاز العكس أي رد التأنيث إلى التذكير لأن التذكير هو الأصل. إعراب الشاهد: الصوت: خبر مرفوع. ٣ إذا بعض السنين تعرقتنا ... كفى الأيتام فقد أبي اليتيم
1 / 25
البيت لجرير يمدح هشام بن عبد الملك بن مروان. انظر/ خزانة الأدب الكبري للبغدادي "٢/ ١٦٧". تعرقتنا: أكلت لحومنا، ويقال: عرق العظم: إذا أكل ما عليه من اللحم. لسان "٤/ ٢٩٠٦" والشاهد فيه: تأنيث السنين. ويري ابن جني أنها أسهل قليلا من تأنيث الصوت لأن بعض السنين سنة. إعراب الشاهد: السنين: مضاف إليه مجرور بالإضافة وعلامة جره الياء نيابة عن الكسرة لأنه ملحق بالجمع المذكر السالم. ١ جاءته كتابي؟: استفهام الغرض منه التأكيد على جواز أن يؤنث المذكر، بحيث إن الكتاب صحيفة فجاز تأنيثه. ٢ فمضى وقدمها وكانت عادة ... منه إذا هي عردت إقدامها التعربد: التأخر وسرعة الذهاب في الهزيمة والفرار. لسان العرب "٤/ ٢٨٧٢". مادة "عود". الإقدام: بمعنى التقدمة، ولذلك أنث فعلها، فقال: "وكانت" أي وكانت تقدمة الأتان عادة من العير إذا تأخرت هي أي خاف العير تأخرها. والشاهد فيه: تأنيث الإقدام. وإعراب الشاهد: إقدامها: إقدام: فاعل مرفوع بالفاعلية وعلامة رفعه الضمة الظاهرة وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه.
1 / 26