( الغزالي : مكاشفة القلوب ، القاهرة : مكتبة الزهراء ، الطبعة الأولى سنة 1403ه/1983م ، ص : 49) 222 وقال النورى : الوجد فقد الوجد بالموجود . وقال ابن عطاء : الوجد وجد ما حجب ، فإذا كشف يذهب وقال الجنيد وجودى أن أغيب عن الوجود صا يبدو على من المشهود وقال : وجد لي 4 فخرت بوجد موجود الوجود وقال ابنن عطاء : كتصت الذى ألقى من الوجد في الحشا وقد كنت في كتمان ذاك مصميب فوجدي به وجد موجد وجود ووجد وجود الواجدين لهيدب (1) في الأصل : الشهودى .
(3) ضبطها الصحيح ، (. بوجد وجود 2224 مدحة) في هحية نننيندي فمأن العناي في الوداد تطيب قال الجنيد : الوجد لنقظاع الأوصاف عن سصات الذات بالرويد وقال ابن عطاءة الوجد انقطاع الأوصاف عند سعة الذات بالحزن.
وقال الجنيد : الوجد يحي والعشاهدة تعيت الكل ، والوجد أفضل .
وقال ابن عطاء : المشاهدة أفضل.
وقال النورى : الإخبار بالوجد فقد الوجر وقال : المشاهدة القعرق(3) ، والوجد هلاك (ا) ضبطها الصحيح : (لنن مت حقا) =6) القرق : موضوع الغرق والجمع من الموضوعات الرنيسية والهامة فى التصوف التمسلامي والقى شغلت مساحة كبيرة من الفكر الصموفى .
والجدير بالذكر أن ثعة تعريفات 1 للفرق والجمع عند الحموفية وكلها تتجه إلى العلاقة بينهما ، فعنهع من تحدث عن القرق ، ومنهع من تحدث 22 = عن الجمع ، وفريق ثالث تحدث عن الفرق والجمع ، وفريق رابع تحدث عن الفرق من حيث كونه فرقان : الفرق الأول ، والضرق الشانى .
وفريق خامس تحدث عن فرق الجمع ، كذلك فرق الوصف ، وقريق مادس تحدث عن جعع الجمع . وكذلك الرؤية بعين الجمع ، وفريق سابت محدث عن الجمع على الله أو ما يسصى بجمع الهمة.
فالموق هو رؤية الخلق إن كان الفرق بعد الجمع ، وإن كان قبل الجعع فهو ؤية الخلق بلا حق . (ابن عطاء الله السكندرى : الحكم ، بشرح محمد مصطفى أبو العلا ، جا ، ص : 195) .
قد قيل : الفرق إشارة إلى اللون والخلق ، فمن أشار إلى تفرقة بلا جعع فقد جحد البارى سبحانه وتعالى ، ومن أشار إلى جمع بلا تفرقة فقد نكر قدرة الخالق ، ومن جعع بينهما فقد وحد 2 وقال ابن عطاء : متى نكرت فالوجد منك بد ودق ذو النون : الوجند بالعوجود قبائع والعوجود بالواجد قائم .
وقال : إظهار المعنى ( هو الوجد . و 4 مزور هو الغوجنود . وإقامة القلب هو الواجد .
Unknown page