(سورة فاطر: الآية : 15 يقال عالى : ل(واللة الغنى وأنتم الفقراء 4 (سورة محمد : الآية : 38) تقعد بين الحق سبحانه وتعالى أن فقر العباد إليه أمر ذاتى لهم ينفك عنهم ، كما أن كونه غنيا حميدا ذاتى له ، ففذاه وحمده ثابت لذاته لا لأمر أوجبه ، وفقر من سواه إليه لا لأمر أوجبه ، فلا يعلل هذا الفق حدوث ولا إمكان ، بل هو ذاتى للفقير وعقام الفقر عند الصوفية شعار الأولياء . لأن الفنى أو العلك قد يكونا 4 لي ربه يخرق كل حجاب خلق بينه وبين العرش.
=حجابا يحول بين العريد وبين اشتغاله بالله . وليس الفقر عند الصوفية أن « يملاك العريد شينا وإنما الفقر ألا يعلكه شن ، فيعيش الصوف في غني وهو في فقر ، حيث (يطلب بظاهره ولا بباطنه من أحد يئا ، ولا يشكو وا يظهر اثر الفالقة ، وإنعا بظهر الغنى في غير نه منع.
(الطوسيء اللعع . ص574) 4) الحجاب : الحجاب هو كل ما يستر العطلوب عن العينء والحجاب مند أهل الحق هو انطباع الصور الكونية فى القلب العانعة لقبول تجلى الحق.
وقد قيل: إن وقفت مع الأشياء: حجبت به عنه . وإن بقيت بلا شن: نلت حنظك منه . (ابن عربي : الحكم الحاتعية ، ص : 18) .
الححاب هو كل ها ستر مطلوبك عنك وقد قيق : الحجاب الذي بحتجد به الإنسان عن قرب الله . وهو إما نورانى وهو نور الروح ، و( ظلعاني وهو ظلمة الجسع والعدركات الباطنة من النفس والعقل والروح والسزء يلخفي : كل واحد له حجاب وقيل : حجاب التنفس هي الشهوات واللذات .
وحجاب العقل : وقوفه مع الععانى المعقولة.
وحجاب القلب : العلاحظة في غير الحق.
(الكاشاني : اصطلاحات الصوفية ، ص : 71) = 1 قال الجنيد : نفعس يخرج بالإضطرار يخرق الحصب والذنوب ى بين العبد وبين ربه . فإذا نظر صابه بعين ال إلى ربه . .
ربه رووة رحيما ويرى الإمام الجنيد أن إزالة الحجب هو السبيل إلى الغناء ولع قيل له: إنك تقولة الحجب ثلاشة: حجاب النفس ، وحجاب الخلق .
وحجاب الدنياء فقال؛ إن هذه الحجب الثلاثة عامة . وهناك ثلاثة حجب خاصة : هي مشهد الطاعة . ومشهد الثواب ، ومشهد الكراعة (كامل سعفان : سبحان الله ، ص : 49) (3) القلب : هو جوهر نورانى مجرد يتوسط بين الروح والنفس ، وهو الذى تتحقق به الإنسانية . ويسعيه الحكيم : النفس الناطقة . والروح باطنة ، والنفس الحيوانية مركبة . وظاهره المتوسط بينه وبين الجسد .
Unknown page