301

Sirat Amir Hamza

Genres

43 احدها بالاخر ٠ ومن ثم دخلا المديئة فلاقتهما الاهالي بالزين والغتاء والافراح ودخاوا القصر وتقدم لها الشراب فشربا والطعام فأكلا وقتكدت بيتهما المودة وسأل الامير عن سبب قفل ايواب المديئة فاعادها عليه وحكى له ءن اعال عمر العيار فضحك الامير واخبره انه سار عثبم وان الذي كان على قة امبل هي قصية فال لله دره فانه اشد الثاس باسا وتحيلا . ثم ان الامير حمزة حكى له عن فعله بالسطيح وكيف انه قتله واقام معه مقاءه الهان سأله عن اسلرب فامره بالامتتاع فراد عجب هارون وقال له ان تلاميذ السطيم بانتظاره لاله طار الى رومية ٠ ثم ارسل وراء التلاميذ وقال لهم ان استاذك قد قثل وشرب كاس امهالكو الذي قثله عمر العيار شيطان العرب وهو الذي اخبر انه سيعود اليكتم ويعلمتكم الطيران فليذهب كل واحد مككم الى حاله ٠ ويعد ذلك قال هارون علمزة اصبر علي" اياما لاجع عساصحكري واسير معك الى بلاد الاعجام فاقاتل بين يديك الاعداء واكون من جلة الفرسان والابطال فقال له عجل بذلك فلا بد من المسيد الى قوعي لانظر ماذا جرى علييم وهل ان كسرى جع العسا كر وخرج لخريهم او لا يزال داخ ل البلد فاحذ هارون في جع العساكر واعداد العدد

وتبيثة الموان

فبذا ما كان من الاميد وهارون واما ما كان من العرب واكسرى انوشروان فانه عندما ازدحخت عساكر الاعجام فيثلك لهات فتحت ابواب المديئة وصارت الاهالي تدخل وتخرحج وكان قد وصل رسالة من بختك يقول له فيبا انه آت أليه ومعه ترك طاووس والعساكر التثارية . هذا والعرب في قلق داخلي يجبونا لحمل على الاعجام ويئتظرون مجيء الاميد فيا رأوا الابواب قد فتحت قالوا لا بد من وصول فارس حديد لملاد كسرىق وكانوا منل توارد الساكر قد عادوا عن ابواب المديئة ونصبوا خياءهم في جانب خوفا من ان يبقوا في الوسط وفي تلك الاثناء قال السلطان قباط لعمر العيار حيث قد ترجم ان المواد اذ لالي فاذهب واكشف لنا خبره . قال لا بد من ذلك فسار في الال باسرع من ريح الشمالوبايام

Unknown page