0 يتصدون حلب وقد ودعوا الماك هندام وسكان تلك الاراضي ورحلوا مدة أيأم حق جاءوا مديئة حلب ونصبوا خياءهم في ضواحيها وسرحوا باتعابهم وعرف نصير لبي بقدومهم نفرج الى ملتقاهم وسلم عليهم وكذلك رجال المديئة واهلبا وكان اكثر نساء العرب في المديئة وقد جثن باولادهن الى آلامبن واجتشمع القم بالقائب والغائب باسلاضر وهم فرحون بهذا الاجماع وسأل الامير حمزة صاحب حلب عن كسرى وعن اخياره هل سمع شيئا جديد! قال جل ما سمعته في هذه الايام انه مجمع المساكر والرجال حول المديثة ويريد الحمل على العرب وغيد ذلك لا اعرف ٠ قال حمزة لعمر العيار اذهب الى المدائ وانظر نا في هذا الامر عساك تعرف غاية كسرى والى اي جهة يريد ان دسيد فانظر لنا من الذي اجتمع عنده من الفرسان والابطالومن الذي يعول عليه في هذه المرة٠ فاجاب عر الى ذلك وسار الى المدان يكل سرعة حتى وصلبا ودخل الديوان وقد شاهد عساكر كثيرة حول المديئة ورأى كسرى باتهماك مع نك فصبد الى المساء حتى انفض الديوان فتتبع بزرجهر الى ان دخل خلفه القصر وهتالك تقدم مئه وقبل يديه وس عليه واخبره يكل ما كان من امرثم وسأله عن قصد كسرى اهل ينوي ديد الحمل على العرب . قال ان هذا لا ينتعي ٠١ زال يتيك في قيد اليا لانه ظن ان ذهابكم عن المديئة كان اسبب خوفكم وضعنكم في البداية ثم عرف عسيدم الى حلب فتأكد له انتكم لا ترجعون فاشعل قلب كسرى واوغر صدره حتى حمله على جمع المساكر والمسيد حلفتكم وقال له ان ترك العرب مضر بالعجم ولا بد من اخذ الثار ودوام المرب الىان تساعدهم المار وءن جملة من كتب اليهم في هذه المرة فارس صنديد مشهور في مديئة حكم صند اي في بلاد العجائي اسمه رعد المنقش ويقال عنه انه من اليابرة العظام اصحاب البطش والاقدام وجاء المواب بانه عن قريب يصل الى هذه الديار . قال هل ترى.
أن من اللازم الرجوع المالمدان وحاصرتها أم النقاء في حاب او المسير الى مكة ٠ قال ان بقاء؟ الان في حلب اوفق من الرجوع الى هنا وان كان هذا رعد المنقش لم0 وأماع مو -اة بصي :10
Unknown page