260

Sirat Amir Hamza

Genres

5 في قلبه وعول ان ينبض أحاربة العرب فاوقفه الوزير وقال له لا ترم. بنفسلك ذف مجر اطهالة فثبلك اننت وقومك ولو كانوا بعدد رم ل البحار وما متعتتكم عن قتل رستم الا خوفا من هذا الامر الا تعلم ما جرى على الملك الاكب ركسرى انو شر وان منهم و بددوا له جيشا و اهلتكوا فرسانا صناديد! وقد جمع لهم الرجال من مشرق الادض الى خربها فانظر موضع النظر وع الى نفسك قالماذا اقل هل اترك بدت في قبضة الاعداء واتقاعد عن خلاصها ٠ قال لا تثقدر على خلاص! بتوة السلاح وعندي ان تستدعي اليك رست ابن الامير *زة وتعرض عليه ابر الصليح وتعتذر أليه وزو جه سنتك وهو تجهل ما بيتك وديث العرب فيعدك بالامان واد ذاك تطلعه على امرك وامر ابيه ٠ فاستصوب هذا الرأي ودعا اليه رستم وامر مجله واجلسه بالقرب منه واكرمه مزيد الاكرام واعتذر وقال له هل تسمح لي بذنبي في اسرلك وانا لا اعرف قدرك ولا عرفت هن انث اردث أن ازوجك من باتى اذك عونا لي وتماحني علىما سبق مني ٠ قال الي تركت لك حقي بذلك وقبات ان اتزوج بتك ولا لوم عليها في اسري لامها جاهلة وما قصدت قتي الا بغضأ .نما ولسكن متى صارت زوجتي ثللزم الى بتي ٠ فاين هبي الان . قال ان جهلبا دفمها الى قضة ابيك ولذلك اريد متك حرف هذا الامر وعراضاته وانا اساءءك يدم وزيري الذي قتلته ٠ ثم قال الوذير اني اعرف يا سيدي رستم انكم من القوم التكرام لا تأخذون المذنب جره ولا تصرون على الانتقام ٠ ولذيك ارجرك أن يب الماك هندام الى طلبه وتتزوج من بنته ولك بذلك النضل والإميل ٠ قال افي اجبت الى ذلك ووعدت ولا بد منارجاع الي عن غايته كام لك وللماك هندام لانك فعات معي المميل ءن الاول واحيبتني بعد ان كانت حسانة ترعب في تتلي واذ ذاك نمض الوزير فقبله وفعل مثل ذلك الملك هندام فقيل يديه وشكر منه وفيا شم على تلك الال واذا برسول الامير حمزة قد دخل على الك هندام واعطاه رسالة منه يطلب اليه الخروج من المدينة للحرب والاتال وان يطلق سبيل

Unknown page