74

استجيبت أدعيتي وزالت مخاوفي وهدأت أشجاني.

المشهد السادس

دن دياج ودن لذريق

دن دياج :

لذريق، حمدا لله، ما كان أظمأني إلى رؤيتك.

دن لذريق :

وا أسفاه!

دن دياج :

لا تمزج حزنا بسروري، وأمهلني حتى ينطلق لساني بالثناء عليك، فقد وقفت من البسالة موقفا لا تنكره عليك بسالتي، وحذوت حذوي بجرأتك الباهرة. لقد بعث بك أبطال يباهي بهم محتدي،

6

Unknown page