حقود تصيب نقمتها الناس جميعا على السواء،
كأنها حجر يتعثر به الأصدقاء والأعداء،
ولكنها كالبحر قد تسكن في هدوء رحيم.
كالبحر في الصيف هو للملاحين بهجة للناظرين،
ثم قد ينقلب السكون إلى جنون،
فيدوي بموجه دوي الرعود. •••
وأخرى تراها نحلة في دارها، فطوبى لزوجها!
لن تقع العين فيها على عيب يعاب،
فهي تجعل الحياة منتجة خصيبة،
وتنجب من بنيها كل مجيد نبيل؛
Unknown page