وتولتني من الحيرة ما لا
تعرف الإيمان صلحا أو قتالا
فإذا بي كدت لا أعرف نفسي
وكأن الرزء تكويني وحسي
وإذا الإيمان عبء لي جديد
حينما الإيمان ملك للسعيد
حالت الدنيا فخير الناس ضري
رب حلو لعليل شبه مر
آه من ضيق تعالى فوق صدري
دافنا روحي فصدري مثل قبري
Unknown page