وقوله سنة 1924 مخاطبا الشباب:
وجه الكنانة ليس يغضب ربكم
أن تجعلوه كوجهه معبودا
ولوا إليه في الدروس وجوهكم
وإذا فرغتم فاعبدوه هجودا
إن الذي قسم البلاد حباكم
بلدا كأوطان النجوم مجيدا
قد كان - والدنيا لحود كلها -
للعبقرية والفنون مهودا
وقوله وهو في منفاه: «وطني لو شغلت بالخلد عنه
Unknown page