وكأنه نعش «الحسين» ب «كربلا»
يختال بين بكى وبين حنان
في ذمة الله الكريم وبره
ما ضم من عرف ومن إحسان
ومشى جلال الموت وهو حقيقة
وجلالك المصدوق يلتقيان •••
شقت لمنظرك الجيوب عقائل
وبكتك بالدمع الهتون غواني
والخلق حولك خاشعون كعهدهم
إذ ينصتون لخطبة وبيان
Unknown page